الصفحه ٢٧ :
إلى قعرها. وأما
بلاد مهرة فإن قصبتها تسمى الشّحر ، وهى بلاد قفرة ألسنتهم مستعجمة جدا ، لا يكاد
الصفحه ٣٥ : ثم إلى الجزيرة ثم إلى مالقة ثم إلى بجّانة ثم إلى بلاد
مرسية على مدينة لقنت إلى بلاد بلنسية ثم إلى
الصفحه ١١٣ :
والعربية (١) ، غير أن أهل دبيل وحواليها يتكلمون بالأرمينية ، ونواحى
برذعة لسانهم الرّانيّة ، ولهم
الصفحه ٩ : ، يخضع لها ولا يقبل التقسيم الإدارى
الذي دعت إليه ظروف غير جغرافية ، تراه يجعل المنطقة وحدة ولا يجزئها
الصفحه ١٩٠ : ، ب ، ج ، م ، على أنها مرحلة.
(٢) مرسومة هكذا فى
جميع المخطوطات وفى بعض الكتب الجغرافية الأخرى التى ذكرتها
الصفحه ٥ :
ديار العرب من ص ٢٠ إلى ص ٢٨
بحر فارس من ص ٢٩
إلى ص ٣٢
ديار المغرب من
ص ٣٣ إلى ص ٣٨
ديار مصر من
الصفحه ٢١ :
وديار العرب هى
الحجاز ، الذي يشتمل على مكة والمدينة واليمامة ومخاليفها ونجد الحجاز ، المتصل
بأرض
الصفحه ١٢١ : أهل زرع وسوائم ، وليس
عندهم من الدواب ما يستقلون بها ، ولسانهم مفرد غير العربية والفارسية ، وفى بعض
الصفحه ٣١ : اليمن إلى
عمان والبحرين إلى عبّادان فقد وصفناه فى صفة ديار العرب ، وأما عبّادان فإنها حصن
صغير عامر على
الصفحه ٢٢ :
، ولا يمكن الإدمان
__________________
(١) قال الهمدانى فى
صفة جزيرة العرب ص ١٧٥ (منى بمكة غير منونة
الصفحه ٣٧ : سواد شعر وعيون ، يزعمون أنهم من العرب من غسّان ،
وقعوا إليها مع جبلة بن الأيهم.
وبين المغرب وبلد
الصفحه ٤٤ : على صغر رقعتها ، وهى من أخصب بلاد الشام ،
وأما الجبال والشّراة فإنّهما بلدان متميزان ، أما الشراة
الصفحه ١٠٥ :
وهم أهل إبل ،
وهذا الفالج (١) الذي يحمل إلى الآفاق بخراسان وفارس وسائر البلاد التى
يكون بها
الصفحه ٢١٠ :
الأنبار
٥٤
تكريت
٦١
عرب الجزيرة
٥٤
خوزستان
الصفحه ١٠٢ :
بلاد السند
وأما بلاد السند
وما يصاقبها مما قد جمعناه فى صورة واحدة ، فهى بلاد السند وشىء من بلاد