الصفحه ٤٤ :
يتكلم بها في
بادية الشام قبل الإسلام ، ونقف على مقام رحالة من العرب كانوا على وشك أن ينتقلوا
الى
الصفحه ٤٥ :
انتشار العربية في أعالي لبنان وظلّ السكان في عدة قرى يتكلمون بالسريانية وذلك
لقلة المخطوطات العربية ولا
الصفحه ٢١ :
حوران.
والغالب أن في
العرب خاصية التمثيل إذا جاوروا شعبا قربوه من مناحيهم وأدخلوا عليه لغتهم ، وهم
الصفحه ٢٣ : حوى الشام من العرب ،
فكان أول ملوك تنوخ النعمان بن عمرو بن مالك ، ثم ملك بعده عمرو بن النعمان ابن
عمرو
الصفحه ٢٨ :
ونقل من أساورة البصرة والكوفة وفرس بعلبك وحمص الى أنطاكية جماعة. والغالب أن
الفرس عند دخول العرب
الصفحه ٦٩ : في جزيرة العرب وكثر من دانوا به ، فكان الشام من أول الأقطار المجاورة
للحجاز التي فكر الرسول العربي
الصفحه ٢٤ : باللغة العربية. قال دوسو : لم تكن هجرة العرب
الى سورية مما ينسب لإدارة الرومان كما يظن بعضهم بل إن
الصفحه ٧٧ :
جيوش العرب وجيوش
الروم نصيحة أبي بكر الصديق لقواده :
توفي الرسول عليهالسلام فارتدت بعض قبائل
الصفحه ٧٩ : الأمراء.
مبدأ الحرب بين
العرب والروم :
وأول وقعة كانت
بين العرب والروم بقرية من قرى غزة يقال لها داثن
الصفحه ٩١ : أيسر سبيل ، ومع هذا فقد كثرت هزائمهم
وعد قتلاهم بالألوف وقتلى العرب بالمئات ، وتركوا أرضا عرفوا معالمها
الصفحه ٩٢ :
لا جرم أن سلاح
الروم كان أمضى من سلاح العرب ، ونظامهم الظاهري كان أجلى. قال سيديليو : كان جيش
الصفحه ١٦٩ : الأعاجم لأول الفتح من أهم الدواعي في إغضاب العرب ،
فأدى هذا الإيثار الى نزع الحكم من العباسيين ، حتى دخل
الصفحه ٢٤٠ : حلب ، ثم جمع مسلم ابن قريش الجموع من العرب والتركمان ومعه
أمير التركمان جبق في أصحابه وسار الى أنطاكية
الصفحه ٢٤٩ : في أدوار الحكومات العربية القوية ، وانقلبت سماحة العرب بجفاء من خلفوهم من
التركمان ، فعاد الزوار الى
الصفحه ٢٨٣ : النمو................................................................. ٣٣
العرب في الشام والاختلاط