الصفحه ٢١٤ : ، وسار عنها الى حصن
أبي قبيس فأخذه بالأمان وسار الى حصن مصيات. فملكه أيضا وأخربه وسار الى رفنية
فأحرقها
الصفحه ٢٢٨ : على دمشق وطرد نواب أمير الجيوش واستولى على صور ابن أبي عقيل ، وعلى
طرابلس قاضيها ابن عمار ، وعلى
الصفحه ٢٤٢ :
مدنها مرات ثم
عادت إليها ، وبعثوا سنة ٤٨٢ جيشا قصد الساحل وفتح ثغر صور ، وكان تغلب عليها ابن
أبي
الصفحه ٢٤٣ : في دمشق ما تم على أبيه
تاج الدولة أغذّ السير الى حلب ففتحت له أبوابها ، ووصل إليه أخوه شمس الملوك
الصفحه ١٤ : والمضيق والسن أو الأبتر
وحريصون او مرقبة والجوز والكابري ونعمين والمقطع والأزرق والأخضر وأبي زابورة.
ومن
الصفحه ١٥ : والسنباذج والجبس والنفط والإثمد والزاج والمرمر. ومن
الحمامات المعدنية حمام طبرية وحمّة سمخ وحمة أبي رباح
الصفحه ٢٧ : ، ومدينة طرابلس وأهلها
قوم من الفرس نقلهم اليها معاوية بن أبي سفيان ، كما نقل منهم الى جبيل
الصفحه ٣٠ : عليهم فأقطعهم جبال بيروت الخالية وعهد اليهم بحفظ الطريق فنزلوا
في عشائرهم بحصن أبي الحبيش ثم نزلوا جبل
الصفحه ٥٦ :
وبدونه كان يتعذر الدنو من البلد لبعدها عن اليابسة ، وبعث السامريون له بثمانية
آلاف رجل نجدة ، وأبى اليهود
الصفحه ٧٣ : بن أبي طالب ، ثم عبد الله بن رواحة ،
فلما فجع المسلمون بثلاثة قواد عظام منهم ، وكان خالد بن الوليد من
الصفحه ٧٤ : تسع بالتجهيز لغزو الروم والطلب بدم جعفر بن أبي
طالب الذي استشهد في مؤتة في السنة الفائتة. وكان الرسول
الصفحه ٧٩ : (١٢ ه) كانت بينهم وبين بطريق
غزة فاقتتلوا فيها قتالا شديدا فهزم الروم ، وتوجه يزيد بن أبي سفيان في
الصفحه ٨٠ : اليرموك وجد العرب يقاتلون الروم متساندين كل أمير على
جيش : أبو عبيدة على جيش ، ويزيد بن أبي سفيان على جيش
الصفحه ٨٥ : أمره.
فتح دمشق والأحكام
العسكرية :
كتب عمر الى أبي
عبيدة وكان كتب اليه في أمر الشام : أما بعد
الصفحه ٨٧ : وعشرون ألفا عليهم أبو
عبيدة بن الجراح فالتقوا باليرموك في ١٢ رجب سنة ١٥ (٢٠ آب ٦٣٦) فاقتتل الناس
قتالا