الصفحه ٩٧ : العدوي وسويد الفهري وكلهم من
الصحابة الكرام. وكان عياض ابن غنم مع ابن عمه أبي عبيدة بن الجراح في الشام
الصفحه ١٠٥ : البيعة ، ورأى نفسه أحق بطلب دم عثمان والكلام فيه عن
ولد عثمان وولد الحكم بن أبي العاص لسنه ولقوته على
الصفحه ١٠٨ :
صلح الحسن مع
معاوية :
ومن أهم الأحداث
في زمن معاوية قيام الحسن بن علي في العراق عقيب مقتل أبيه
الصفحه ١١٣ : ومزايا أبيه.
واتفق أهل المدينة
سنة ٦٢ على خلع يزيد فأخرجوا عماله وآله فجهز جيشا مع مسلم بن عقبة وأمره
الصفحه ١٢٤ :
منذ عهد معاوية بن
أبي سفيان الذي قدم الخطبة على صلاة الجمعة ، لأن الناس كانوا يكرهون سماع اللعن
الصفحه ١٣٥ : استيلائهم على الخلافة بالقهر والغلبة لا عن رضا
ومشورة ، فإن معاوية بن أبي سفيان استعان بأهل الشام الذين
الصفحه ١٤٦ : وعبد
الجبار بن يزيد بن عبد الملك ، فحملهما الى أبي العباس السفاح ، فقتلهما وصلبهما
بالحيرة ، وأمر أبو
الصفحه ١٤٨ :
خالد بن يزيد بن
معاوية بن أبي سفيان ودعوا إليه. وقالوا هذا السفياني الذي كان يذكر.
والغالب أن
الصفحه ١٤٩ : نفسه بالخلافة ، وقد
استمال من معه من جنود خراسان فمالوا معه ، وكان صالح بن علي بمصر على طاعة أبي
جعفر
الصفحه ١٥٨ : من رؤساء القبائل حتى
ولى المأمون عبد الله بن طاهر.
ولم تكد الشام
تستريح من فتنة أبي العميطر حتى قام
الصفحه ١٨٣ : علي بن محمد بن علي بن
موسى بن جعفر بن محمد في أعمال دمشق ، وكانت له مع أبي العباس أحمد بن كيغلغ وقعة
الصفحه ١٨٦ : القدس ، وكان أبى
مقابلته فهجم عليه الوالي في أشياعه وأحرق أبواب كنيسة القيامة ، وسقطت قبتها ،
ونهبوا
الصفحه ١٩٥ : عقل ودراية وحسن إدارة ، استولى بالفعل على زمام
الحكم في مصر والشام على عهد أبي القاسم أنوجور محمود
الصفحه ٢٠٦ : أصحاب أبي محمود بالعيث والفساد وقطع
الطرق فاضطرب الناس وخافوا ، وانتزح أهل القرى منها لشدة نهب المغاربة
الصفحه ٢١٠ : يديه ابن أبي الحصين
القاضي. وقال له : ما ظننت أن حال بكجور انتهت الى ما أراه من هذه الأثقال
والأموال