الصفحه ١٠٥ : (١) الاشتغال به يقينا الفراغ عنه كذلك ، وهذا بخلاف الاضطرار
إلى تركه (٢) ، فإنّه من حدود التكليف به وقيوده
الصفحه ١٣٠ : الحصّة الخاصّة من الطبيعيّ ، فلا يندرج في الأقلّ والأكثر ويرجع إلى
الاحتياط. نهاية الأفكار ٣ : ٣٩٦ ـ ٣٩٧
الصفحه ١٥٠ :
صحّتها وإن لم يكن
مؤدّيا إلى المخالفة مع احتماله (١) ، لأجل التجرّي وعدم المبالاة بها(٢).
نعم
الصفحه ٢٢٥ :
وكذا كلّما إذا
كان الشكّ في الأمر التدريجيّ من جهة الشكّ في انتهاء حركته ووصوله إلى المنتهى أو
الصفحه ٢٦٧ : لاستصحابه (٥). نعم ، لو كان الخاصّ غير قاطع
__________________
ـ إلى عشرة أيّام»
، والمفروض أنّ للعامّ
الصفحه ٣١٢ : (١) ومن تعدّى منها إلى سائر المزايا الموجبة لأقوائيّة ذي
المزيّة وأقربيّته ـ كما صار إليه شيخنا العلّامة
الصفحه ٣٥٨ : إلى من اختصّ حجّيّة ظنّه به (٥) ، وقضيّة مقدّمات الانسداد اختصاص حجّيّة الظنّ بمن جرت في
حقّه دون غيره
الصفحه ٦٠ : لم يذكّ ، وهو (٣) حرام إجماعا كما إذا مات حتف أنفه. فلا حاجة إلى إثبات أنّ
الميتة تعمّ غير المذكّى
الصفحه ١٢٩ : : أنّ ما أفاده المصنّف في هذا التنبيه
تعريض بالشيخ الأعظم الأنصاريّ ، فإنّه ذهب إلى جريان البراءة في كلا
الصفحه ١٤١ : المقام (٧).
__________________
ـ الأوّل
: أن يرجعا إلى نفس
الميسور ، فيكون المعنى : «ليست قضيّة
الصفحه ٢٣٧ : مأمورون بذلك الحكم من حيث أنّه أوحى به إلى نبيّهم صلىاللهعليهوآله
، لا من حيث أنّه أوحى به إلى موسى
الصفحه ٢٤٤ : كان الحاكي ملتفتا إلى لوازم الملزومات ، كما في موارد اللزوم البيّن بالمعنى
الأخصّ أو اللزوم البيّن
الصفحه ٢٦٩ : أصلا (٤) إلّا أنّ انسحاب حكم الخاصّ إلى غير مورد دلالته من إسراء
حكم موضوع إلى آخر (٥) ، لا استصحاب حكم
الصفحه ٢٧٠ : ٣ : ٢٧٤.
والمصنّف رحمهالله
وإن وافق الشيخ في تقسيمه للعامّ إلى قسمين ، ولكن خالفه في إطلاق الحكم بكون
الصفحه ٢٩٤ : كان بينهما حكومة رافعة للتعارض والخصومة ، بأن
يكون أحدهما قد سيق ناظرا إلى بيان كميّة ما اريد من الآخر