الصفحه ٦٢ : فعل الصلاة في المواضع المحتملة» ، يأتي شرح هذا الكلام في أول
التنبيهات إن شاء الله.
وقد علمت فيما
الصفحه ١٤ : .
وكذلك الإخوة الذين بذلوا جهوداً
تحقيقية في إخراج وتحقيق هذا الشرح ، ونخص بالذكر من بينهم الأخ العزيز
الصفحه ٢٢٩ : المذكورة بعضُ
الأخبارِ.
ثمّ إنّ في دعاء الوداع فقرات أخرى
أمرها سهل إلّا أنها تحتاج إلى شرح قليل فنقول
الصفحه ٢٨٨ :
قد فرغ ابن محمّد
إبراهيم أبو المعالي الشريف في العشر السادس من الثّلث الثالث من الثلث الثاني من
الصفحه ٢٠٩ : التقييد ، وبما ذكر يظهر كفاية احتمال استعمال
اليوم في الأعم بناء على التسامح في المندوبات حتى في الاحتمال
الصفحه ١٠ : عليه السلام فيها الموقع المهم ، ومثلها
زيارته عليه السلام في يوم عرفة ، وكذلك زيارته عليه السلام في
الصفحه ١٥٦ :
لكن
يمكن أن يذبّ عنه : بأن الشيخ ذكره في
باب فضل غسل الزيارة ، وهذا الباب مقعود في غسل زيارة سيّد
الصفحه ٢٩ : باكياً لقى الله عزّ وجلّ يوم القيامة بثواب ألفي ألف حجّة ، وألفي
ألف عمرة ، وألفي ألف غزوة , وثواب كلّ
الصفحه ١٦ : توفي
والده العلّامة ولم يكمل له خمس عشرة سنة ، ورأى حينئذ شدائد الأمور ، ومن جملتها
الإبتلاء بضيق
الصفحه ١٢ :
يتضح لنا جلياً أنّ
هذه الزيارة المباركة حصل فيها حذف أو طمس لبعض مقاطعها في بعض النسخ وهي الأقل
الصفحه ١٧٠ :
[التنبيه] الثالث عشر
:
فيما تعارف من
الإشارة بالإصبع
في حال الزيارة في
زيارة عاشوراء
أنّه قد
الصفحه ٢٤٢ :
[التنبيه] السابع
والعشرون :
في حال رواية سند
زيارة عاشوراء ودعاء الوداع
في سند رواية كامل
الصفحه ٢٨٧ : .
(٣) كان الفراغ في
السادس والعشرين من شهر صفر المظفّر سنة ستّ وتسعين ومأتين بعد الألف. منه عفي عنه.
الصفحه ١٨٨ :
[التنبيه] الثامن عشر
:
في أنّه لا فرق في
استحباب زيارة عاشوراء
بين الرّجال والنساء،
والعبيد
الصفحه ١٠٤ : ء منها في شيء ،
ولابد في الاحتياط بحيث لا يتخلل التخلل في البين من الجمع بين الخمسة ، وهو يتصور
على مائة