الصفحه ٢٠٢ : : لا ينبغي الارتياب في لزوم
تبديل الإشارة الأولى ، أعني الإشارة في «اللّهمّ إنّ هذا يوم» بـ «يوم قتل
الصفحه ١٩٣ : ومقدار استعداد العمل فيما لا يكون الأمر فيه من باب التفضّل ، بل
ليس التفضّل إلّا على وجه يقتضيه الحكمة
الصفحه ١٢٥ : من صفوان من باب المتابعة.
وبعد
هذا أقول : إن فعل الصادق عليه
السلام إما إنّه كان في يوم عاشوراء أو
الصفحه ٢٣٨ :
[التنبيه] الخامس
والعشرون :
في منام يدلّ على
فضيلة زيارة عاشوراء
أنّه حكي أنّه كان رجل صالح
الصفحه ٢٣٤ :
[التنبيه] الثالث
والعشرون :
في جواز النيابة في
زيارة عاشوراء
أنّه هل يجوز النيابة في الزيارة
الصفحه ٢٤٩ : باب
الخدمة لصاحب المعالم ، وفي آخر الكتاب أن عمره حينئذٍ كان اثنان وعشرون ، وعلى
ذلك حال العبارة في
الصفحه ٢٠٥ : الكافي» في باب القول عند الإصباح والإمساء بسنده عن العلاء بن
كامل ، قال : «سمعت أبا عبد الله عليه السلام
الصفحه ٢٤٥ : الحكمة اثنان وعشرون كتاباً» (٢).
وقد حكى النجاشي في ترجمة محمّد بن أحمد
بن يحيى «أنه استثنى محمّد بن
الصفحه ٢١٥ : .
[الوجه]
الخامس والعشرون : أنّ في كامل الزيارة
: «وَبايَعَتْ»
بالباء الموحّدة ، وعلى هذا حال «زاد المعاد
الصفحه ١٩٧ : : «إذا واظب عليهن»
من باب التفسير ، بمعنى أن التعاهد إنما يتحقّق في صورة المواظبة لا من باب تقييد
التعاهد
الصفحه ١٨ : سره في أصفهان في السابع
والعشرين من صفر ١٣١٥ هـ. ق ، ودفن في بقعة مخصوصة في «تخت فولاد» وقال ولده أبو
الصفحه ١٧ : ء
ويومها وليلة الثماني والعشرين من شهر صفر ويومها الخدمة في مجالس العزاء بنفسه.
شدة احتياطه
ينقل أنه قد
الصفحه ٨٦ : أيضاً في يوم
عاشوراء أربع ركعات».
أقول
: إن كلام الكفعمي في باب البعيد (٣)
وهو ساكت عن حال القريب
الصفحه ٣٩ : .
قال علقمة : قال أبو جعفر عليه السلام :
إن
استطعت أن تزوره في كل يوم بهذه الزيارة من دارك فافعل ، ولك
الصفحه ٢٠٨ : زيارة عاشوراء في جميع أجزاء
سائر الأيّام غير يوم
عاشوراء والليالي
أنّه ربّما قيل باطّراد استحباب