الصفحه ٢٦٤ :
جعفر عليه السلام ،
وقد أتى بهذا السند في «البحار» ولا خفاء في أنه أسقط في العبارة المذكورة رواية
الصفحه ٢٢ :
٢ ـ قال السيّد الأمين في أعيان الشيعة
: «عالم ، عامل ، فاضل ، متجرد ، دقيق النظر ، كثير التتبع
الصفحه ١١٦ : الرأس بعد الفراغ من
الزيارة ، فإذا أراد الإنسان الزيارة لأحدهم وهو مقيم في بلده قدّم الصّلاة ثمّ
زار
الصفحه ١٢٩ : أعني تحصيل المندوب ، وأمّا وجوب الجزء
أو الشرط بنفسه فلا بأس به ، سواء كان الوجوب مطلقاً كما في الإيمان
الصفحه ١٧٧ :
لكن
نقول : إنّ مقتضى كلامه كون قبر سيّد الشهداء
عليه السلام في جانب يمين القبلة ، وقد صرّح بعض
الصفحه ١٨٣ :
الحسين عليه السلام» ، وقوله عليه
السلام ـ على ما في «المصباح ـ : «فإنك إذا قلت ذلك فقد دعوت بما يدعو به
الصفحه ٢٣٣ : مسيره في التصحيف» (١).
والظاهر أنّ المقصود بالمصحِّف المِغلاط
هو شيخنا البهائي بشهادة حكاية مسير
الصفحه ٢٦٣ :
إلى الفحص.
لكن إشباع المقال في السند بما تقدم من
جهة زيادة البصيرة واستيفاء الكلام في تمام
الصفحه ١٠١ : ، فالمدار على الصلاة
والزيارة والصلاة ، وعلى الثاني لابد في إحراز مصداق الرواية من الصلاة أخيراً بعد
السلام
الصفحه ١٧٢ :
هو مجرّد الإشارة.
ويرشد إليه أيضاً ما في رواية عبد الله
بن سنان المروية في «المصباح» : «ثم تسلّم
الصفحه ٢٢١ :
الثار بقتل قاتل
الحميم تفسير بالأخصّ ، لكن في «الصحاح» : «يقال : ثأرتك بكذا ، أي أدركت به ثاري
الصفحه ٢٧٣ : الأمور بنفسها لا
حرمة إظهار آثارها ، فإن خَلْعَ تلك الأمور عن النّفس والمجاهدة في إزالتها عن
القلب في
الصفحه ٢٧٥ : اللسان ، فضلاً عمّا
يتعقّب في الآخرة من الخسران ، وليس الباعث إلّا حبّ الرياسة وانتشار الاسم ، وهذا
حال
الصفحه ٦٧ : » ،
والوجهان مبنيان على أن كلاً من المعطوف في المعطوف المتعدد معطوف على المعطوف
عليه الأوّل ، أو المعطوف الأوّل
الصفحه ٨٤ : بالدعاء وصلى بعده ركعتين»
، كون الركعتين في آخر الأمر واقتضاء الذيل ، أعني قوله : «وقلت عند الإيماء إليه