الصفحه ٢٢٥ :
مشرقه : «أنّ اللام
في «يا لها» [نعمة] لام الاختصاص دخلت هنا للتعجّب والضمير يرجع إلى النعمة
الصفحه ٧١ : الجزء كما في إطلاق الركعتين على التكبير فلعله نادر
، قيل إن استعمال الركعتين في التكبير مجاز بعيد في
الصفحه ٧٨ : المرأة شعرها».
وكذا ما في «الكافي» (١)
في باب استحباب الجهر بالبسلمة بالإسناد عن صباح الحذاء ، عن رجل
الصفحه ١٢٧ : : «شايع
ومتعارف» يترائ بادي الرأي كونه صفة للاصطلاح ، وكون الاصطلاح مكسوراً كما هو
الحال في باب التوصيفات
الصفحه ٢٢٦ :
يذكر المتكلّّم شيئاً
عاماً ثم يخصّ بعض أفراده بالذكر ثانياً إما لزيادة بغيه وفجوره كما قلنا في ابن
الصفحه ٢٥٧ :
وقال الاسترآبادي : ليس المأخذ معلوماً (١).
وفي الكافي في باب المصافحة بالإسناد ،
عن مالك الجهني
الصفحه ١١٧ : الصلاة عن ابن زهرة للبعيد عدم الاطّلاع على القول بذلك والتوقّف في
الباب.
نعم ، عبارة ابن زهرة دالّة على
الصفحه ١٢٦ : الظنّ الناشئ من الفعل ، مع أنّ الظاهر في المقام كون
الأمر من باب البخت والاتّفاق ، فلا دلالة في سبق
الصفحه ١١٠ : ذكرناه عند الكلام في الاحتياط في الوجوه الظاهرة.
فيما جرى عليه بعض
أصحابنا في الاحتياط
وقد جرى بعض
الصفحه ١١٣ :
ثمّ
يصلّي أربع ركعات يقرأ فيها ما تيسّر من القرآن، فإذا تشهّد وسلّم فليقم مستقبل
القبلة وليقل
الصفحه ١٢٨ : والوقار ، سبحان من يرى
أثر النمل في الصفا ووقع الطير في الهواء)
ابناء عصر ما بنابر قصور تتبع ونقصان تمهر
الصفحه ١٦٧ : الدعوى في
باب تعدد المجلس.
الصفحه ١٨٤ : بالباقي؟
أقول
: إنّ الأمر يبتني على تمامية قاعدة
الميسور والمعسور في باب المستحبات بعد تماميتها من أصلها
الصفحه ١٥٩ : الذي فيه الأيمان ، فإذا
فعلت ذلك تمّ حجك وعمرتك ، واستوجب من الذي طلبت ما عنده بنفقتك واغترابك عن أهلك
الصفحه ٢٠ :
الكفاية للسبزواري ،
ومنهاج الهداية ، وإرشاد المسترشدين ، والإرشاد ، والنخبة في العبادات انتخبها من