الصفحه ٢٥٦ :
على أحوال الرجال يقتضي مناسبته للسؤال عن الحال ، مع أنّه أشهر من غيره ، والشهرة
من المرجحات في باب
الصفحه ٧٤ : » ، قضية عدم مضايقته عما
فعله صفوان وهو قد أخّر الصلاة عن الزيارة إلّا في باب الدعاء المبدوء بـ: يا
اللهُ
الصفحه ٧٥ : فتصدّقه في كلّ ما قال»
(١).
قوله (٢)
: «ثلثا» ، أي سهمان من ثلاثة.
وكذا ما رواه في الكافي في باب
الصفحه ١١٨ :
فنقول : من باب الحرص على إكثار الفائدة
أنّه ذكر في متن الكتاب المسطور (١) :
«أنّ ابن زهرة هو
الصفحه ٢٢٢ : ، وقُرِئَ
في السبعة : «وَالشَّفْعِ
وَالْوَتْرِ» (١) بالكسر على لغة
الحجاز وتميم ، وبالفتح في لغة غيرهم. قال
الصفحه ٥٤ :
والتجزئة بوجوهها؟
الأظهر الأوّل نظراً إلى أن الغالب في
استعمالات حروف العطف في باب عطف المفرد على المفرد
الصفحه ١٣١ : ١.
(٢) وسائل
الشيعة : ١: ٣٦٨ ، الباب ٢ من أبواب الوضوء ، الحديث ٢.
(٣) قال
الجوهري في «الصحاح ـ مادة حبر
الصفحه ١٣٧ : .
__________________
(١) كامل الزيارة :
٣٩٣ ، الباب ٧٩ باب الزيارات ، الحديث ٢٣.
(٢) الظاهر أنّ
مراده ما نقله في بحار الأنوار
الصفحه ٢٨٠ : كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِن رَّبِّكَ) (١) من باب دلالة
التنبيه كون صلاح الأب علّة في إصلاح الجدار ، قضيّة أن أراد
الصفحه ١٥٣ : .
__________________
(١) كامل الزيارة :
٣٤٨ ، الباب ٧٦ الرخصة في ترك الغسل لزيارة الحسين عليه السلام
، الحديث ٩.
(٢) كامل
الصفحه ٢٣٥ :
ويرشد إليه أيضاً ما دل على كفاية
التبرّع بما فات من الميت ، وكذا ما ورد في وجوب كفاية التبرّع بما
الصفحه ١٠٣ :
الأولين من الوجوه
المتقدّمة في باب سقوط الواو والسلام والصلاة والزيارة والصلاة ، وكذا السلام
الصفحه ٢١١ : الزيارة» قبل : «بِأَبي أَنْتَ يا
أَبا عَبْدِاللهِ». وليس هذا في «المصباح».
وعلى هذا حال «تحفة الزائر
الصفحه ٤٥ : باب المثنّى ، أو بالتخفيف بكون الياء ياء المتكلّم ، وعلى
التقديرين الأمر في الثالثة من باب المجاز
الصفحه ١٥٠ :
، فالأمر من باب التخصيص.
وعلى الأوّل يتعيّن كون المقصود بالقبل
هو القبل البعيد ، لكن لا إشكال في كون