الصفحه ٤٦ : الله على نفسه عزّ وجلّ أن من زار الحسين عليه السلام بهذه الزيارة من قرب أو
بعد ودعا بهذا الدعاء قبلت
الصفحه ٤٧ : مثل هذا ودعا بهذا الدعاء ، بعد
أن صلّى وودّع.
ثمّ قال لي : يا صفوان ، تعاهد هذه
الزيارة ، وادع بهذا
الصفحه ٤٨ :
عن
جبرئيل عليه السلام مضموناً بهذا الضمان. قد آلى الله على نفسه عزّ وجلّ أنّ من
زار الحسين بن عليّ
الصفحه ١١١ : ، سواء كانت زيارة عاشوراء أو غيرها ، على الصلاة وتقديم
الصلاة على الزيارة]
إنّ السيّد الداماد قد فصّل
الصفحه ١٢٦ :
الاشتراط والجزئية.
لكن
نقول : إنّ حجيّة هذا الظن مبنية على حجيّة
مطلق الظنّ ، أو على حجّيّة
الصفحه ١٥١ :
إثارة التراب ، وكذا الحال في (رأيت أسداً في الحمام) حيث إن الأمر دائر بين حمل
الأسد على الرجل الشجاع
الصفحه ١٦١ :
[التنبيه] العاشر :
في أنه هل يجوز الإتيان
بزيارة عاشوراء في مجالس متعددة
أو ماشياً أو راكباً
الصفحه ١٦٩ :
[التنبيه] الثاني عشر
:
في أنّ التكلّم في
خلال زيارة عاشوراء هل يوجب فسادها؟
أنّ التكلّم في
الصفحه ١٨٤ :
ثانيهما : فيما لو
تعذّر بعض أجزاء السّلام الطويل أو بعض اخواته أو الصّلاة.
أنّه لو تعذّر بعض
الصفحه ٢١٧ : الثّالث ثُمَّ الرّابع».
[الوجه]
الثاني والثلاثون : أنّ في «المصباح» : «لَكَ عَلىٰ
مُصابِهِمْ». وعلى هذا
الصفحه ٢٢٧ : ».
(٢) ما ذكره في
القاموس : ١: ٦٤٧ ، مادة «الورد» الوريدان عرقان في العنق ج أوردة ، ويظهر أنّ قلم
المصنّف
الصفحه ٢٣٤ :
[التنبيه] الثالث
والعشرون :
في جواز النيابة في
زيارة عاشوراء
أنّه هل يجوز النيابة في الزيارة
الصفحه ٢٣٥ : والخمس والكفارات والصدقات المندوبة للنيابة.
ثم أنه لا فرق في المقام بناءً على جواز
النيابة بين كون
الصفحه ٢٩ : الإمام المهدي
من آل محمّد صلى الله عليه وآله ، فإن استطعت أن لا تنتشر يومك في حاجة فافعل ،
فإنّه يوم نحسٍ
الصفحه ٣٣ : .
اللّـهُمَّ
إِنّي أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ في هٰذَا الْيَوْمِ ، وَفي مَوْقِفي هٰذا
، وَأَيّامِ حَياتي بِالْبَرا