الصفحه ٧٨ : إلى قرين الإمام فيقول هل ذكر ربّه؟
فإن
قال : نعم ، ذهب ، وإن قال : لا ، ركب على كتفه ، فكان إمام
الصفحه ١٨١ : الأقوال في رواية صفوان في كلام الإمام وصفوان وسيف بن
عميرة.
أمّا الأوّل (٣)
: فهو قول أبي عبد الله عليه
الصفحه ١٠ : متعدّدة عن الإمامين الباقر والصادق عليهما السلام ، هذه الزيارة التي جسّدت
الولاء الحقيقي للحسين عليه
الصفحه ٨٦ : السلام في ذيل رواية «المصباح» : «فقل»
محرّف «فقلت» بناء على أن المعهود المتعارف بين الإماميّة هو تأخير
الصفحه ١٢٢ : آورند خواه در روز
عاشوراء وخواه در غير آن وخواه نزد قبر أمير المؤمنين عليه السلام وخواه نزد قبر
إمام
الصفحه ١٢٥ : فعلٌ مأخوذاً في
فعلٍ واجبٍ أو مستحبٍ من النبيّ صلى الله عليه وآله أو الإمام عليه السلام أو
سابقاً أو
الصفحه ١٥٤ : مع نبيّ مرسل وإمام عدل»
(٣).
وما رواه فيه بسنده عن صفوان الجمّال عن
أبي عبد الله عليه السلام قال
الصفحه ١٧٠ : الإشارة من الأمام قبال الإيماء المقصود به الإشارة من
الخلف ، والمقصود بما ذكره في الإيما
الصفحه ٢٠٥ : بلا علم يرى ، ولا إمام هدى ، ولا ينجو منها إلّا من دعا بدعاء الغريق.
قلت : وكيف دعاء الغريق؟
قال
الصفحه ٢٠٦ : بدون قصد التوظيف.
وفيه
: إنّه لو أمضى الإمام الزيادة لما تطرق
هذا المحذور ، فمقتضى المنع أنه ليس من
الصفحه ٢٢١ : على شيء حتّى يدرك
ثأره ، وفي مخاطبة الإمام حين الزيارة : أشهد أنّك ثار الله وابن ثاره ، ولعلّه
مصحّف
الصفحه ٢٢٤ : لشفاعتكم ، أو ظهور إمام الحق وإعلا الدين وقمع الكافرين» (١).
قوله : «مُصيبَةً».
أقول
: إنّه منصوب بفعل
الصفحه ٢٣٤ : والامام عليه السلام عن القريب ، وكذا جوازها تبرعاً واستدعاءاً ، وكذا
جوازها للحي والميّت ، وكذا جواز
الصفحه ٢٣٩ : الرؤيا وقال : أريد استكشف
علاقة بينها وبين الامام عليه السلام.
قال : كانت مواظبة لزيارة عاشوراء.
الصفحه ٢٤١ : ، وإذا بطلت صلاة
الإمام بطلت صلاة المأموم ، فأمر عليهم بضرب الأعناق ، فالتمس الوزير منه بالعفو
عن قتلهم