الصفحه ١٦٠ : الاطلاع على اعتبار التكرار مائة مرة.
نعم لو كان مبيناً على خيال فاسد ،
كخيال من عند النفس ، أو اجتهاد
الصفحه ١٨١ : »
، وقوله عليه السلام : «وقد
آلى الله على نفسه عزّ وجلّ أن من زار الحسين عليه السلام بهذه الزيارة ، من قرب
الصفحه ١٨٣ : أنّ الزّوار من الملائكة إنّما
يأتون بالزيارة نفسها دون الصلاة ، فمورد الدعاء بما يدعو به الملائكة وهو
الصفحه ١٨٥ : تعالى بالغاً ما بلغت ، ولا يخيبه».
وكذا الحال في قوله عليه السلام : «وقد آلى الله على
نفسه عزّ وجلّ إن
الصفحه ١٨٩ : القريب
إنّه ربّما تتوحش النفس ويستبعد العقل
ترتّب المثوبات الموعودة في باب القريب ، كما ذكر في رواية
الصفحه ١٩٣ : قصد
إمساكه ، والسرّ فيه أنّ النفس تقبل ويتطرّق عليه الحبّ بواسطة الإهداء ، ولما
أقبلت وتطرق عليها
الصفحه ٢٠١ : » ، وفي سند «كامل الزيارة» تصريح بابن عيسى ، مضافاً
إلى شهادة نفس تلك العبارة من جهة التعبير فيها بالأئمة
الصفحه ٢٠٨ : وليس مانع آخر في
البين ، لكن لو قصد التشريع جهلاً من دون اجتهاد ولاتقليد بل من خيال من عند النفس
أو
الصفحه ٢١٥ : مجاهدة النفس ، وإن كان هذا من باب المجاز ، بل لا محل ولا
مجال لدعوى اختصاصها بالمقاتلة مع الكفار
الصفحه ٢٢٨ : أقرب إلى الشيء
من غيره.
رابعها
: أنه سبحانه أعلم بما في قلب المرء من
نفسه.
وأنت خبير بما فيه من
الصفحه ٢٤٢ : واحداً ، ونفس الاستفاضة بناءً على كون
المدار على ما فوق الواحد لو كان الغير واحداً أو اثنين ، وكذا الحال
الصفحه ٢٦٩ : فعلوا بيوسف مع كمال حسن وجهه الموجب
لهلاك النفس له ، فضلاً عن الممانعة عن إيذائه ، ولم يكن إخوة يوسف
الصفحه ٢٧٠ : مقام حكاية واقعة ولو كانت الكلمة موجبة لهلاك نفسٍ ولم يضرّ
الإمساك بحاله بوجه من جهة مجرّد الميل إلى
الصفحه ٢٧٨ :
الاشتغال أيضاً بحيث ما أفطرت في شهر الصيام في سنتين إلّا بعد كتابة ما ألزمتُ
على نفسي أن أكتبه كلّ يوم
الصفحه ٢٨٥ :
الأصحاب لا أصل لها.
٤٢ ـ (ورسالة في أنّ وجوب الطهارات نفسي
أو غيري) : ولم يتفق عُشره في كلمات الفقها