الصفحه ١٣١ : صفوان بن مهران الجمّال ، عن أبي عبد الله عليه السلام
، قال : «اُقْعِدَ
رجلٌ من الأحبار في قبره فقيل له
الصفحه ١٧٨ :
رواية «كامل الزيارة» أيضاً.
ثانيها
: إنّ قوله : «أتيتكما زائراً ومتوسّلاً
إلى الله» داخل في زيارة سيّد
الصفحه ٣٨ :
عَلىٰ
لِسانِكَ وَلِسانِ نَبِيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ في كُلِّ مَوْطِنٍ
وَمَوْقِفٍ
الصفحه ١٧٥ : فتقول : السّلام عليكَ يا أبا عبد الله ، السّلامُ عَليكَ ورحمةُ الله
وبركاته ...» (١) ، فالمدار في كلامه
الصفحه ٢١٦ : ».
[الوجه]
الثامن والعشرون : أنّ في كامل الزيارة
: «وَلَا
يَجْعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِن زِيارَتِكُمْ
الصفحه ٢٢٥ : .
أقول
: قال في «المجمع» : «وابن مرجانة عبيد
الله بن زياد لعنه الله» (٢).
وعن الطبرسي في «أماليه
الصفحه ١٢٧ :
[التنبيه] الرابع :
في أن مقتضى كلام
السيّد الداماد لزوم إتمام زيارة عاشوراء
وغيرها من زيارات
الصفحه ١٤ : الزيارة كانت محط أنظار كبار علماء الطائفة ومحققيهم ،
وسوف نبدأ بعون من الله وتوفيق في إخراج للشروح
الصفحه ٢٤١ : السلطان : الدين خصوصاً العبادة لا يجوز فيه رعاية السلاطين لأنها عبادة الله
سبحانه لا للسّلطان ولا تقية هنا
الصفحه ٤٧ : أبو عبد الله
عليه السلام ، فزرنا أمير المؤمنين عليه السلام ، فلمّا فرغنا من الزيارة صرف
صفوان وجهه إلى
الصفحه ١٨٧ :
[التنبيه] السابع عشر
:
في أنّه إذا كان
للزائر حاجة فليسأل الله سبحانه قضائها
بعد الفراغ عن دعا
الصفحه ١٩٦ : ثواب جميع ذلك إن شاء الله»
، ويرشد إليه قول الصادق عليه السلام لصفوان على مارواه في «المصباح» ، وكذا
الصفحه ١٢٤ : العظيم في الجمع بين الزيارتين ، كما هو الظاهر
من بيان الفضل بقوله عليه السلام : «فإني ضامن على الله لكل
الصفحه ١٣٥ : الله عليها فيما لم يذكر فيه لتفسير
التسبيح هو المعنى الثاني.
وبعد
هذا أقول : إن ما ذكره من أنّه
في
الصفحه ١٠ : سئل عن السبب في أخذه لعائلته ونسائه فقال : «شاء الله أن يراني
قتيلاً ، وأن يرى النساء سباياً»
، هذا