الصفحه ٣٠ :
لم
يبارك له فيما يدّخره ولا يبارك له في أهله ، فمن فعل ذلك كتب له ثواب ألف ألف حجة
وألف وألف عمرة
الصفحه ١٥٦ : فيه وتوضّأ وزار الحسين عليه السلام كتب له ذلك
الثواب ، ومقتضاه عدم اشتراط الغسل ، ويرشد إليه أنّ
الصفحه ٤٦ : مضموناً بهذا الضمان ، وأمير المؤمنين عن رسول الله صلى الله عليه وآله
مضموناً بهذا الضمان ، ورسول الله صلى
الصفحه ١٩٢ :
ولنعم ما حكى عنه
رُوحي وروح العالمين له الفداء :
تركتُ الناس كلا في هواكا
الصفحه ١٧٢ :
هو مجرّد الإشارة.
ويرشد إليه أيضاً ما في رواية عبد الله
بن سنان المروية في «المصباح» : «ثم تسلّم
الصفحه ١٥٤ : بحيال قبره»
(٢).
وما رواه فيه بسنده عن بشير الدهّان ،
عن أبي عبد الله عليه السلام قال : «ويحك! يا بشير
الصفحه ٢٠٥ : الكافي» في باب القول عند الإصباح والإمساء بسنده عن العلاء بن
كامل ، قال : «سمعت أبا عبد الله عليه السلام
الصفحه ٢٠٣ : قتل سيّد الشهداء روحي وروح العالمين له الفداء ، كما سمعت
فيما لو كان الزيارة في يوم عاشوراء ، غاية
الصفحه ٤٣ :
جَوارِحِهِ
، وَأَدْخِلْ عَلَيْهِ في جَمِيعِ ذٰلِكَ السُّقْمَ وَلَا تَشْفِهِ
حَتّىٰ تَجْعَلَ ذٰلِكَ
الصفحه ١٥٨ :
وكذا ما رواه في «كامل الزيارة» بسنده
عن يونس بن عمار ، عن أبي عبد الله عليه السلام ، قال : «إذا
الصفحه ٧٩ :
فقلت له : جعلت فداك ، هلكنا إذ ليس أحد
منّا إلّا وهو يحبّ أن يُذكر ويُقصد ويُؤخذ عنه.
فقال : ليس
الصفحه ٢٢٣ : صاحب الوتر الطالب بالثار (٣).
(٤)
والذي
يقوى في النظر : أنّ الوتر لا معنى
له غير الفرد ، وفي آخر
الصفحه ٢٩ : باكياً لقى الله عزّ وجلّ يوم القيامة بثواب ألفي ألف حجّة ، وألفي
ألف عمرة ، وألفي ألف غزوة , وثواب كلّ
الصفحه ٢٠٧ : السلام في اليوم السابع
عشر من شهر ربيع الأوّل ، أعني يوم مولد النبيّ صلى الله عليه وآله أنّه يقصد
البعيد
الصفحه ٢٣٧ : ... سيزعمون بحديث
يضعونه أنّ يوم عاشوراء هو اليوم الذي تاب الله فيه على آدم عليه السلام وإنّما
تاب الله على