الصفحه ١٧ :
عبادته
نقل بعض الثقات على ما في البدر التمام
فقال : «كنت ليلة في منزله في خارج البلد ، فسمعت في
الصفحه ٦٢ : فعل الصلاة في المواضع المحتملة» ، يأتي شرح هذا الكلام في أول
التنبيهات إن شاء الله.
وقد علمت فيما
الصفحه ٢٨٢ : فسافر
الشخص الثاني إلى الزيارة ومات.
ونظيره أنه نقل بعض العلماء أنّ الوالد
الماجد قدس سره قال له في
الصفحه ٢٦٢ : أهل الكوفة وهو بمكّة : يا أبا محمّد إحمل لي إلى المنزل دينارين فقال له : إن
جمالي بكراء فقف لي حتى
الصفحه ٤٢ :
اضْرِبْ بِالذُّلِّ نَصْبَ عَيْنَيْهِ ، وَأَدْخِلْ عَلَيهِ الْفَقْرَ في
مَنْزِلِهِ ، وَالْعِلَّةَ
الصفحه ٢٢١ :
الثار بقتل قاتل
الحميم تفسير بالأخصّ ، لكن في «الصحاح» : «يقال : ثأرتك بكذا ، أي أدركت به ثاري
الصفحه ٢٨ :
يا موسى ، ما من عبد من عبيدي في ذلك
الزمان بكى أو تباكى وتعزّى على ولد المصطفى صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٩٧ :
يتعاهد
صلاته».
وكذا قول الصادق عليه السلام في صحيحة
عبد الله بن أبي يعفور المعروفة (١) : «ويكون
الصفحه ٢٣١ : جامع كل متفرق قال في «المصباح» : «وجمع
الله شملهم أي ماتفرق من أمرهم وفرق شملهم أي ما اجتمع من أمرهم
الصفحه ٢٦٧ : بالفتح على ما اُعرب في القاموس. منه رحمه
الله.
الصفحه ١٤١ :
[التنبيه]
السادس :
في أنه هل يشترط في زيارة
عاشوراء من البعيد بالبروز
إلى الصحراء أو
الصعود
الصفحه ١٢ : «المصباح» في الكتاب الذي صدر تحت إشراف مكتب آية الله العظمى الميرزا
التبريزي حفظه الله تعالى (زيارة عاشورا
الصفحه ٢٤٤ : واستثنوا من كتاب
نوادر الحكمة ما رواه» (١).
قوله : «من كتاب نوادر الحكمة».
قد ذكر النجاشي في ترجمة
الصفحه ١١٩ : النجفي قدس سره ترجمة مختصرة له أسماها (زهر الرياض
في ترجمة صاحب الرياض) ، وهي مذكورة في مقدّمة كتاب
الصفحه ١١٢ : «ضوابط الرضاع» تحقيق كردام در كتاب غيبة النزوع باين عبارت
است : «وأما صلاة الزيارة للنبيّ صلى الله عليه