الصفحه ٩٥ : الرواية.
لكن يظهر بما سمعت ما في تفصيل الصورة
المذكورة ، فكان المناسب أن يذكر أوّلاً كفاية ما ذكره
الصفحه ١٥٠ :
[التنبيه] السّابع :
في اشتراط كون زيارة
عاشوراء صدر النهار قبل زوال الشمس
أنّ مقتضى رواية كامل
الصفحه ١٨٨ :
[التنبيه] الثامن عشر
:
في أنّه لا فرق في
استحباب زيارة عاشوراء
بين الرّجال والنساء،
والعبيد
الصفحه ١٢٦ : الظنّ الناشئ من الفعل ، مع أنّ الظاهر في المقام كون
الأمر من باب البخت والاتّفاق ، فلا دلالة في سبق
الصفحه ١١٠ : ذكرناه عند الكلام في الاحتياط في الوجوه الظاهرة.
فيما جرى عليه بعض
أصحابنا في الاحتياط
وقد جرى بعض
الصفحه ١٦٧ :
وهو
مدفوع : بأنّه قد تقدّم منه ذكر ما لو عاق أمر
عن الإتمام في المجلس الواحد ، وحكم فيه بالإتمام
الصفحه ١٦٩ :
[التنبيه] الثاني عشر
:
في أنّ التكلّم في
خلال زيارة عاشوراء هل يوجب فسادها؟
أنّ التكلّم في
الصفحه ١٩٥ :
ترتب الثواب على
الزيارة التي تتحصّل في قليل من الزمان مقطوع العدم ، بل استغراق اليوم بالبكاء
غير
الصفحه ١٨٤ : أجزاء السّلام الطويل
أو تعذّر بعض أخواته أو تعذّر الصّلاة بناء على دخولها في الزيارة فهل يصحّ
الإتيان
الصفحه ٢١٧ : الثّالث ثُمَّ الرّابع».
[الوجه]
الثاني والثلاثون : أنّ في «المصباح» : «لَكَ عَلىٰ
مُصابِهِمْ». وعلى هذا
الصفحه ٥٩ :
تدخل على الجملة
الإسمية أو الفعلية ، كما هو المرجع في الوجه الثاني ، فالمدار فيه على الإتيان
الصفحه ١٠٠ :
وعلى الثاني لابد في إحراز مصداق
الرواية من الصلاة أخيراً بعد أمور ثلاثة ـ أعني السلام والزيارة
الصفحه ١٤٠ : بعضٌ ، وقد حرّرنا الكلام فيه في الأصول.
الصفحه ١٨٠ : منوال
ما رواه شيخنا المفيد ومحمّد بن المشهدي فالوداع المرويّ في «المصباح» مورد اختلال
الحال ويظهر الحال
الصفحه ٢٣٩ :
قال : فهل كان لها مجلس يذكر فيه مصائبه؟
قال : لا.
فقال الرجل : وما تريد من السؤال؟
فقصّ عليه