الصفحه ١٦١ :
[التنبيه] العاشر :
في أنه هل يجوز الإتيان
بزيارة عاشوراء في مجالس متعددة
أو ماشياً أو راكباً
الصفحه ١٧٠ :
[التنبيه] الثالث عشر
:
فيما تعارف من
الإشارة بالإصبع
في حال الزيارة في
زيارة عاشوراء
أنّه قد
الصفحه ١٨٢ :
المكان ففعل مثل الذي
فعلناه في زيارتنا ، ودعا بهذا الدعاء عند الوداع بعد أن صلّى كما صلّينا
الصفحه ٢٤٢ :
[التنبيه] السابع
والعشرون :
في حال رواية سند
زيارة عاشوراء ودعاء الوداع
في سند رواية كامل
الصفحه ٦١ :
الإيراد على كلام
العلّامة المشار إليه في «البحار» بوجوه
ويتطرق الإيراد ، مضافاً إلى ما يظهر
مما
الصفحه ٢١٤ :
[الوجه]
التاسع عشر : أنّ في كامل الزيارة
: «عَلىٰ
لِسانِ نَبِيِّكَ» ، وعلى هذا حال «تحفة
الزائر
الصفحه ٢١٥ : ، كما
يرشد إليه ما ذكر في «القاموس» : من أنّ من «الجهاد بالكسر القتال مع العدوّ» (١).
وإن
قلت : إنّه
الصفحه ٢٣٥ :
ويرشد إليه أيضاً ما دل على كفاية
التبرّع بما فات من الميت ، وكذا ما ورد في وجوب كفاية التبرّع بما
الصفحه ١٩ :
باحضار الطبيب ،
فلمّا رجعت أخبرت بما أخبرت ، واشتعل النيران في القلب بما سمعت ... وكان وقت وقوع
الصفحه ١٢٩ : أعني تحصيل المندوب ، وأمّا وجوب الجزء
أو الشرط بنفسه فلا بأس به ، سواء كان الوجوب مطلقاً كما في الإيمان
الصفحه ١٧٧ :
لكن
نقول : إنّ مقتضى كلامه كون قبر سيّد الشهداء
عليه السلام في جانب يمين القبلة ، وقد صرّح بعض
الصفحه ٢١٨ :
[التنبيه] الثاني
والعشرون :
في شرح طائفة تحتاج
إلى الشرح
من فقرات زيارة
عاشوراء وكذا دعا
الصفحه ٢٣٣ : مسيره في التصحيف» (١).
والظاهر أنّ المقصود بالمصحِّف المِغلاط
هو شيخنا البهائي بشهادة حكاية مسير
الصفحه ٢٦٣ :
إلى الفحص.
لكن إشباع المقال في السند بما تقدم من
جهة زيادة البصيرة واستيفاء الكلام في تمام
الصفحه ٦٧ : » ،
والوجهان مبنيان على أن كلاً من المعطوف في المعطوف المتعدد معطوف على المعطوف
عليه الأوّل ، أو المعطوف الأوّل