الصفحه ٢٦٠ : هذا الرّجل
يعني هارون.
قلت : والله ما أكريته أشراً ولا بطراً
، ولا للصيد ، ولا للهو ، ولكن أكريته
الصفحه ٢٩١ :
الإيراد
على كلام المجلسي قدس سره............................................ ٩٤
تحقيق الكلام في
الصفحه ٧٢ :
قال المحقّق القمّي : «وجدنا أنهم
يستعملون اللفظ الموضوع للكل في الجزء إذا كان المركب مركباً
الصفحه ٢٠٦ : الوارد في عموم الموارد
، فلا يتّجه التبديلات المتقدّمة ، وعلى هذا المنوال الحال فيما كان يختلج بالبال
من
الصفحه ٢٠٩ :
الأعمّ بعد تسليم
الغلبة إلى حدٍ يوجب الإجمال فضلاً عن الظهور في الأعمّ ، مضافاً إلى ما تقدم من
الصفحه ٢٥٢ :
السلام كما رأيناها وليس فيها غلو ، لكن لا ضير في الرواية عن علقمة لشركة سيف بن
عميرة في الرواية عنه
الصفحه ٢٩٣ :
في أنه هل يجوز
الإكتفاء في زيارة عاشوراء باللّعن والسلام مرة
واحدة؟
[التنبيه] العاشر
الصفحه ١٤٧ :
الاشتراط على القول
بالاحتياط في باب الشكّ في المكلّف به ، والقول بعدم الاشتراط على القول بحكومة
الصفحه ١٠٦ :
[المقام]
الثالث : في الجمع بين الاحتياط في العمل برواية كامل الزيارة والاحتياط في العمل
برواية
الصفحه ١٥٢ :
الباب هو القدر
الوافي بالتنظيف مما بعد طلوع الشمس ، لكن الظاهر من النهار في استيجار شخص لخدمة
الصفحه ١٨٦ :
عن معارضة رواية «كامل
الزيارة».
ولو
قيل : إنّ المقصود بالدعاء في الفقرات
المذكورة هو نفس الزيارة
الصفحه ٢٠٨ :
لا «يا وارث» ،
ومقتضى كلامه تكرّر «يا وارث» ، حيث إنّه ذكر تبديل «يا وارث» في موارده ، فكان
الصواب
الصفحه ٢٩٦ :
كامل الزيارة
سند رواية كامل
الزيارة.............................................. ٢٤٢
في أن
الصفحه ٦٨ :
أن علقمة لما سمع
المضمون المذكور النص في تأخر الصلاة عن الإيماء ، والظاهر في كفاية مطلق الإيما
الصفحه ٢٩٠ : ء]......................................................... ٢٥
في ضبط عاشوراء
ومعناها............................................. ٢٦
رواية ابن قولويه في