الصفحه ٤٠ :
الداماد (١) تلك الرواية في
رسالته المعمولة في آداب أيام أربعة (٢).
رواية أخرى رواها
الشيخ في
الصفحه ١٨٣ : ، وكتب الله لك بها ألف ألف
حسنة ، ومحى عنك ألف ألف سيّئة ، ورفع لك مائة ألف ألف درجة ، وكنت كمن استشهد مع
الصفحه ٥٣ :
تكرير بعدها ، بعيد جداً.
ثم اعلم أن في «المصباح» ومزار السيّد (٣)
مكان قوله عليه السلام : «من بعد
الصفحه ١٠٩ :
فيما ذكر شيخنا
السيّد في الاحتياط (١)
وبما مر يظهر ضعف ما صنعه شيخنا السيّد
، حيث احتاط بأن أومأ
الصفحه ١٠٥ : والصلاة والزيارة والصلاة والسلام
والصلاة.
[المقام] الثاني : في
الاحتياط في العمل برواية «المصباح
الصفحه ٢٢٨ : » (١).
قوله : «وَيا مَنْ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ
وَقَلْبِهِ».
قد ذكر في معناه وجوه :
أحدها
: أنّه سبحانه
الصفحه ٢٥٤ : جعفر ، ووِلْدُ بزيعٍ بَيْتٌ منهم
حمزة بن بزيع ، كان من صالحي هذه الطائفة وثقاتهم كثير العمل له كتب
الصفحه ٢٣٤ : حرّرنا التفصيل في
الأصول ، لكن مقتضى الاستقراء في الأخبار الواردة في جواز زيارة النبيّ صلى الله
عليه وآله
الصفحه ٢٥٥ :
حمزة (١) هو رجوع الضمير (٢)
إلى حمزة فيعود التوثيق إليه.
وقد عدّ في المنتقى القول به (٣)
مما وقع
الصفحه ٥٧ :
لكن الأظهر أن النفي في المفهوم لا يرجع
إلى المقيد فالنفي الوارد على العموم لعموم السلب بالسنبة إلى
الصفحه ٨٧ :
والاحتمال الأوّل
إنما ينتهض في حق البعيد لو ثبت استحباب الصلاة في مطلق الزيارة ولو في حقّ البعيد
الصفحه ١٢٥ : فعلٌ مأخوذاً في
فعلٍ واجبٍ أو مستحبٍ من النبيّ صلى الله عليه وآله أو الإمام عليه السلام أو
سابقاً أو
الصفحه ١٣٨ : عبد الله عليه السلام : إذا كان ذلك اليوم
برز إلى الصحراء ، أو صعد سطحاً مرتفعاً في داره ، وأومأ إليه
الصفحه ١٥١ :
الشجاع ، وحمل الرّمي
في يرمي على معناه الحقيقي ، وحمل الأسد على الحيوان المفترس ، وحمل الرمي على
الصفحه ١٦٢ : يختلف بالإختيار ، لكنه أمر آخر ليس الكلام فيه ، بل ارتكاب المانع هنا
بالإختيار لاريب في جوازه.
وأمّا