الصفحه ٦٩ : علقمة ما وقع له بعد واقعة مالك ، وهذا لا بأس به
، لكن انفراد صالح في نقل واقعة مالك وانضمام سيف بن عميرة
الصفحه ٢٩٢ : ........................................ ١٢٧
في أن المعمول لتسبيح
فاطمة الزهراء سلام الله عليها لا يوافق شيئاً من
الأخبار والأقوال
الصفحه ٧٤ : » ، قضية عدم مضايقته عما
فعله صفوان وهو قد أخّر الصلاة عن الزيارة إلّا في باب الدعاء المبدوء بـ: يا
اللهُ
الصفحه ٨٥ :
من اعتبار مائة مرّة
والزيارة من السلام إلى السجدة ودعائها ، حيث إن الابتداء فيه بالتكبير مبني على
الصفحه ١١٤ : الأخبار» (٤).
قال ابن زهرة في «الغنية» : «وأما صلاة
الزيارة للنبيّ صلى الله عليه وآله أو لأحد من الأئمّة
الصفحه ١٦٨ : في صورة المشافهة
بالقيام ، نعم اللّعن من باب الدعاء والمكالمة مع الله سبحانه ، ولا بأس بكونه بالقعود
الصفحه ٢٣٢ : : «أَنْقَلب عَلىٰ ما شاء اللهُ».
قال في «البحار» : أي كائناً على هذا
القول وهذه العقيدة وخبر الموصول محذوف
الصفحه ٨٢ :
فيعلموهم
، إنّما أراد اختلافهم من البلدان لا اختلافاً في دين الله ، إنّما الدين واحد ،
إنّما الدين
الصفحه ١٧١ :
أنّه يمعنى مُطلق
الإشارة ، ويستعمل في قبال الإيباء ، ولا مجال للترديد في المقام ، إذ مقتضى
الصفحه ١٩١ : السلام في سبيل
الله وحراسته الدين بنفسه وماله وعياله بما تقاسر الألسن والأقلام عن تقريره
وتحريره
الصفحه ٢١٠ : أمور :
[الوجه] الأوّل : أنّ في «كامل الزيارة»
: «السَّلَامُ
عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ وَابْنَ
الصفحه ٩٧ :
المناسب». منه رَحمَه اللهُ.
(٢) ترجمة العبارة
الفارسيّة المذكورة في المتن: يقول المؤلّف: «لمّا كانت
الصفحه ١٥٣ :
[التنبيه] الثامن :
في أنّه هل يشترط
زيارة عاشوراء بالغُسل؟
أنه هل يشترط الزيارة المتقدّمة
الصفحه ٢٤٣ :
يضع الحديث والله أعلم» (١).
وقال في الخلاصة : «يروي عن الضعفاء ،
ضعفه القمّيون بالغلو ، وكان ابن
الصفحه ٢٢ :
التحصيل ساعة ، لم يكن في عصره أشد انكباباً منه على الاشتغال» ، وذكر له ٦٥
مؤلفاً (١).
٣ ـ وقال نجله أبو