الصفحه ٦٥ : في اللعن
على قاتله صلوات الله عليه يتأتى به الامتثال وأنه كاف في ترتب الأجر والثواب ،
وأن الظاهر من
الصفحه ١٣٩ : العموم مقتضى ما رواه صفوان عن أبي عبد الله عليه السلام في رواية «المصباح»
ومحمّد بن المشهدي من قوله عليه
الصفحه ٢٧٢ :
أوجب صلة الرحم في آيات متعدّدة وبالغ في الباب حيث قال : (وَاتَّقُوا
اللهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ
الصفحه ١١١ : صلوات الله عليهم
أجمعين ، واين مسئله
__________________
(١) مرّت ترجمته في
الصفحة ٤٠.
(٢) وهي
الصفحه ٢٧١ : فيهن ، كما هو مقتضى ما في بعض الأخبار من : أنّ إبراهيم خليل
الرحمن شكى إلى الله عزّ وجلّ من خُلُقِ سارة
الصفحه ١٠٧ :
محمّد بن محمّد بن إبراهيم ، كما قد يقع فيه الاشتباه.
وقد ترجم له في روضات الجنّات ، وفي قصص
العلما
الصفحه ١٨١ : الأقوال في رواية صفوان في كلام الإمام وصفوان وسيف بن
عميرة.
أمّا الأوّل (٣)
: فهو قول أبي عبد الله عليه
الصفحه ٢٧٤ : ككتف ، ولا يسكّن إلّا في ضرورة شعر ، عصارة شجر مرّ».
منه رحمه الله.
(٢) إشارة لقوله تعالى
: (جَنَّاتُ
الصفحه ١٤٣ : الله.
(٢) قوله : «لا
يفترون». قال في القاموس : «فتر يفتُرُ ويفتِرُ ... سكن بعد حدّة ولان بعد شدّة
الصفحه ٢٢٦ : تعدّد أبناء زياد وعموم ابن زياد لهم وانحصار ابن مرجانة في عبيد
الله ، وإلّا فمفهوم ابن زياد له جهة
الصفحه ١٣٦ :
ثمّ صلّ عنده ركعتين
تقرأ فيهما يس والرحمن ، فإذا فعلت ذلك كتب الله لك ثواب ذلك إن شاء الله.
قال
الصفحه ٢٥٣ : ءٍ
منهما ، وقد حرّرنا تفصيل الكلام فيه في بعض الفوائد الرجالية.
وقال الكشّي في ترجمة عبد الله بن محمّد
الصفحه ٣٣ : .
اللّـهُمَّ
إِنّي أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ في هٰذَا الْيَوْمِ ، وَفي مَوْقِفي هٰذا
، وَأَيّامِ حَياتي بِالْبَرا
الصفحه ٢٧٦ : على
التأثير في القضايا الشخصيّة من باب مجازاة الأعمال من لم يحصل له التجارب ، فتجارب
حتى يزيد في تقواك
الصفحه ١٧٦ : الزيارة يوم عاشوراء ، وقد
تقدّم الكلام فيه.
ومع
هذا نقول : إنّه قد زاد : «السّلام
عليك يابن رسول الله