الصفحه ١١٦ : الرأس بعد الفراغ من
الزيارة ، فإذا أراد الإنسان الزيارة لأحدهم وهو مقيم في بلده قدّم الصّلاة ثمّ
زار
الصفحه ١٢٧ :
[التنبيه] الرابع :
في أن مقتضى كلام
السيّد الداماد لزوم إتمام زيارة عاشوراء
وغيرها من زيارات
الصفحه ٢٦٠ :
ومن هذا ما رواه الكشي بسنده عن صفوان ،
قال : «دخلت على أبي الحسن الأوّل عليه السلام فقال لي : يا
الصفحه ٧١ : كما هو
مقتضى أول طريقي كامل الزيارة أو بعد مخاطبة مالك أو عقبة فلا مجال لتكرار
الاستدعاء ، فلا يتأتى
الصفحه ١١١ : على الأظهر ، لكنّ
الأوْلى إعادتها بعد الزيارة. منه رحمه الله.
(٤) في غنية النزوع ،
كما ستأتي الإشارة
الصفحه ١٦١ : الموالاة
في أجزائها أم لا؟
(أمّا الثاني)
(٢)
: فالظاهر من أخبار الزيارة اعتبار الموالاة فلو تخلل الفصل في
الصفحه ١٦٤ : ترجيح المشي على الزيارة
بدون المشي ، أمّا الأوّل فهو الذي ينبغي التكلّم فيه في المقام ولا خفاء في عدم
الصفحه ١٨١ : بهذه الزيارة فافعل» ، حيث إنّ الظاهر أنّ المراد من الزيارة
تلك الأقوال ، أعني السّلام وأخواته
الصفحه ١١٠ : أصحابنا على أنّ المدار على
الزيارة المشهورة بين الصلاتين ، ومقتضى كلامه أنّ الأولى الابتداء بزيارة أمير
الصفحه ٢٩١ : الاحتياط في المقام............................................. ٩٩
[المقام] الأوّل : في
الاحتياط في العمل
الصفحه ٢٩٠ : ................................................. ٥٠
فيما ذكره العلّامة
المجلسي قدس سره في «البحار» من وجوه الاحتمال في ذيل رواية كامل الزيارة ٥٢
الصفحه ٢١٠ : أمور :
[الوجه] الأوّل : أنّ في «كامل الزيارة»
: «السَّلَامُ
عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ وَابْنَ
الصفحه ٤١ :
فلمّا فرغنا من
الزيارة صرف صفوان وجهه إلى ناحية أبي عبد الله عليه السلام فقال لنا : تزورون الحسين
الصفحه ٤٢ : عِنْدَهُمْ ، وَبِهِ خَصَصْتَهُمْ
دُونَ الْعالَمِينَ ، وَبِهِ أَبَنْتَهُمْ وَأَبَنْتَ فَضْلَهُمْ مِنْ فَضْلِ
الصفحه ١٣٩ : علقمة حيث قال أبو جعفر عليه السلام : يا علقمة ، إن استطعت أن تزوره في كل
يوم بهذه الزيارة من دارك فافعل