الصفحه ٢٩٣ : :..................................................... ١٧٠
فيما تعارف من الإشارة
بالإصبع في حال الزيارة في زيارة
عاشوراء
تذييلان
الصفحه ٢٩٦ : الشيخ في الرجال
كثيراً ما ذكر الرجل تارة في باب من يروي وأخرى في باب من لم يرو ٢٤٧
في سند رواية
الصفحه ٤٤ :
لِتَنَجُّزِ الْحاجَةِ وَقَضائِها وَنَجاحِها مِنَ اللهِ بِشَفاعَتِكُما إِلَى
اللهِ في ذٰلِكَ فَلَا أَخِيبُ يا
الصفحه ٤٩ : لِتَنَجٌّزِ الْحاجَةِ وَقَضائِها وَنَجاحِها مِنَ اللهِ
بِشَفاعَتِكُما لي إِلَى اللهِ في ذٰلِكَ فَلَا أَخِيبُ
الصفحه ٧٤ :
مقتضى الصدر.
وينقدح مضافاً إلى ما يظهر ممّا مرّ
ممّا تقدم من ندرة إطلاق الكل على الجزء بخلاف إطلاق
الصفحه ٩٢ : إقامة العزاء (١).
__________________
(١) وينبغي أن يعلم
أنّ المتعارف في الزيارة من البعيد الجهر
الصفحه ١١٨ :
فنقول : من باب الحرص على إكثار الفائدة
أنّه ذكر في متن الكتاب المسطور (١) :
«أنّ ابن زهرة هو
الصفحه ١٥٩ :
، ويلزمك التوقي لأخذ ما ليس لك ، ويلزمك أن تغضّ بصرك ، ويلزمك أن تعود على أهل
الحاجة من إخوانك إذا رأيت
الصفحه ١٨٤ : بالباقي؟
أقول
: إنّ الأمر يبتني على تمامية قاعدة
الميسور والمعسور في باب المستحبات بعد تماميتها من أصلها
الصفحه ١٨٧ :
السلام أنّه قال : «يا
صفوان ، إذا حدث لك إلى الله حاجة فزر بهذه الزيارة من حيث كنت ، وادع بهذا الدعا
الصفحه ١٩٥ :
ترتب الثواب على
الزيارة التي تتحصّل في قليل من الزمان مقطوع العدم ، بل استغراق اليوم بالبكاء
غير
الصفحه ٢٥٢ : » ، الظاهر اتّحاد من ذكر
في أصحاب الإمام الباقر عليه السلام باسم علقمة بن محمّد الحضرمي مع من ذكر في
أصحاب
الصفحه ٢٥٨ : النجاشي والشيخ (١) ، مضافاً إلى ما
سمعت من أنّ المذكور في ترجمة عقبة بن قيس أنه والد صالح بن عقبة
الصفحه ٢٦٣ :
إلى الفحص.
لكن إشباع المقال في السند بما تقدم من
جهة زيادة البصيرة واستيفاء الكلام في تمام
الصفحه ١٥ : طلوع الفجر
بساعة ، ليلة الأربعا سابع شهر شعبان المعظم من سنة ١٢٧٤. هـ. ق ، على ما كتبه
بخطه الشريف على