الصفحه ٢٨٢ :
ومنزل الوالد الماجد
قدس سره وبه خُتِمَ الأمر بعد مجئ غير واحد من علماء العصر ليذهب الوالد الماجد
الصفحه ٢٩٢ :
وغيرها من زيارات
المعصومين : بتسبيح فاطمة الزهراء سلام الله
عليها بالمعنى الغير
معروف
الصفحه ٣٦ : ، [وَأَناخَتْ بِرَحْلِكَ ،] عَلَيْكُمْ
مِنّي جَميعاً سَلامُ اللهِ أَبَداً ما بَقيتُ وَبَقِيَ اللَّيْلُ
الصفحه ٣٧ : ، وَأَتَقَرَّبُ إِلَى اللهِ ، ثُمَّ إِلَيْكُمْ بِمُوالاتِكُمْ ،
وَمُوالاةِ وَلِيِّكُمْ ، وَبِالْبَراءَةِ مِنْ
الصفحه ٥٠ : : وَاصْرِفْني
بِقَضاءِ حَاجتي ، وَكِفايَةِ ما أَهَمَّني هَمُّهُ مِنْ أَمْرِ دُنْيايَ
وَآخِرَتي ، يا أَرْحَمَ
الصفحه ٦٨ : ، فلابد من تقديم الإيماء واللعن على الركعتين
أيضاً قضية كون الجواب بياناً للفرد الأكمل على الوجه المتقدم
الصفحه ٧٧ : وجلّ
يبغض البيت اللحم» ، وأخطأ من سمعه في
فهم المراد عملاً بظاهر الكلام ، لكن مقتضى بعض الأخبار أنّ
الصفحه ٧٨ :
قوله : «القرامل». قال في «النهاية»
نقلاً : «القرامل : هي صغائر من صوف أو شعر أو أبريسم تصل به
الصفحه ٨٠ : .
قال : ليس حيث تذهب ، أليس يصلّى في شهر رمضان
ألف ركعة في تسع عشرة منه ، في كلّ ليلة عشرين ركعة ، وفي
الصفحه ١١٢ : وآله أو لأحد من الأئمّة عليهم
السلام فركعتان عند الرأس بعد الفراغ عن الزيارة ، فإن أراد الإنسان الزيارة
الصفحه ١٤٤ : عدم اشتراط البروز والصعود.
إلّا
أن يقال : إنّ الظاهر أنّ الغرض من قوله عليه
السلام : «من
حيث كنت» هو
الصفحه ١٤٧ : ، وإنما تجري أصالة العدم ، لو قلنا بحجيّتها ، وإلّا
فلابدّ من البناء على الاشتراط ، عملاً باستصحاب عدم
الصفحه ١٩٨ : عليه آلاف التحيّة من ربّ
العباد إلى يوم التناد في الدعاء عند ختم القرآن : «اللّهمّ
إنّك أنزلته على
الصفحه ٢٠١ : السند من أحمد بن محمّد
بن عيسى ، حيث إنّ أحمد بن محمّد في رواية «الكافي» هو أحمد بن محمّد بن عيسى
لرواية
الصفحه ٢١٣ : مِنْ مُصيبَةٍ» ، وليس هذا في «المصباح»
، وفيه : «مُصاباً
بِمُصيبَتِهِ». وعلى هذا حال «تحفة
الزائر