الصفحه ٢١ :
وسافر منها إلى أصفهان ، وصحب فيه
العالم المعروف محمّد البيد آبادي ، وعمَّرَ فيها المدارس المعروفة
الصفحه ٢٥ : محمّد وآله الطاهرين]
وبعد :
فهذه رسالة في بيان كيفية زيارة عاشوراء
على من يزار بها آلاف التحية
الصفحه ٢٦ : عاشره ، إلّا أنه جعل المشهور من أقاويل العلماء
سلفهم وخلفهم أنها عاشر المحرم (٣).
وقال في مادة عشر
الصفحه ٥١ :
وكل من الصدرين (١)
ظاهر المعنى ولا إشكال فيه ، ومقتضى كل منهما تأخر الركعتين عن الزيارة ، وعلى هذا
الصفحه ٧٩ : »
(١).
وكذا ما في «معاني الأخبار» في باب معنى
قول الصادق عليه السلام : «من دخل الحمّام فلير عليه أثره
الصفحه ١٢٦ : الظنّ الناشئ من الفعل ، مع أنّ الظاهر في المقام كون
الأمر من باب البخت والاتّفاق ، فلا دلالة في سبق
الصفحه ١٥٨ : كنت منه قريباً ،
يعني الحسين عليه السلام فإن أصبت غسلاً فاغتسل وإلّا فتوضّأ
...» (١).
إلّا
أن يقال
الصفحه ١٦٠ : هل يجوز الإكتفاء في كل من اللعن
والسلام بالمرّة الواحدة أم لا؟
قيل : إنّه يعتبر في اللعن والتسليم
الصفحه ١٧١ : الإشارة بالإصبع
، بل المراد التوجه ، فالغرض من الإيماء بالسّلام هو توجيه السّلام وقصد سيّد
الشهداء عليه
الصفحه ١٧٨ : من وجوه ، واختلاف دعاء الوداع على ما رواه «المصباح» لو كان
الأمر على ما رواه محمّد بن المشهدي
إنّ
الصفحه ١٩٤ : أبي جعفر عليه
السلام : «حتى
يظلّ عنده باكياً» ، بعد قوله عليه
السلام : «من
زار الحسين عليه السلام يوم
الصفحه ٢٣٤ : العبادات من الواجبات والمندوبات ، وفاقاً
للأشاعرة ، بل نقل عليه إجماع الطائفة ، وخلافاً للمعتزلة ، وقد
الصفحه ٢٤٦ : رضي الله عنه كان لا يصحّحه ، ويقول إنه من طريق محمّد بن موسى
الهمْداني ، وكان غير ثقة ، وكل ما لم
الصفحه ٢٦٤ :
حكيم بن داود وغيره ، عن محمّد بن موسي الهمْداني ، عن محمّد بن خالد الطيالسي من
الصدر.
وأيضاً أسقط
الصفحه ٢٦٧ : :
اشْدُدْ
حَيَازِيمَكَ للموتِ
فإنَّ
الموتَ لاقِيكَا
ولا
تَجْزَعْ من الموت