الصفحه ١٧ :
بأسرها من أكلها وشربها وعزها وجاهها ، بل كان يشمئز من الجلوس في غير المواضع
الدانية فضلاً عن العالية
الصفحه ٤٣ : جارَ سِواكَ ، خابَ مَنْ كانَ جارُهُ سِواكَ ، وَمُغِيثُهُ سِواكَ ،
وَمَفْزَعُهُ إِلىٰ سِواكَ
الصفحه ٤٥ : ء ، وزر به ، فإنّي ضامن على الله تعالى لكلّ من زار
بهذه الزيارة ودعا بهذا الدعاء من قرب أو بعد أن زيارته
الصفحه ٦١ : ذكر من عدم وجاهة الوجه السادس ، بوجوه :
فأوّلاً
: بأن قوله (وقلت) على تقدير ثبوت الواو
معطوف على
الصفحه ٧٦ :
قال : أين يذهب ، أين يذهب ، ليس هكذا حدّثته
، إنّما قلت له : من صلّى فأقبل على صلاته ولم يحدّث
الصفحه ١٢٩ : باللزوم هو الاشتراط.
أو
يقال : إنّ المستحيل إنّما هو وجوب جزء
المندوب أو شرطه من جهة الجزئية والشرطية
الصفحه ١٤٣ : (٤).
قال سدير : فربّما فعلت ذلك في شهر أكثر
من عشرين مرّة».
لكن
نقول : إنّه يمكن تقييد مرسل ابن أبي عمير
الصفحه ١٧٦ : .
إلّا
أن يقال : إنّ اعتبار الإشارة بالإصبع من باب
اعتبار الإيماء في الروايات.
لكنّه
مدفوع : بما مر من
الصفحه ١٧٧ : الأصحاب باختصاصه بأكثر البلاد
المشهورة من العراق بتفاوت فيها في انحراف القبر عن القبلة ، حيث إنّ الانحراف
الصفحه ١٨٣ :
«كامل الزيارة» من
قوله عليه السلام : «فإنّك
إذا قلت ذلك فقد دعوت بما يدعو به زوّاره من الملائكة
الصفحه ٢١٥ : ، كما
يرشد إليه ما ذكر في «القاموس» : من أنّ من «الجهاد بالكسر القتال مع العدوّ» (١).
وإن
قلت : إنّه
الصفحه ٢٢٤ :
إلّا
أن يقال : إنّ المراد الفرد المتفرّد في الكمال
في عصره ممن خلقه الله من نوع البشر.
قوله
الصفحه ٢٥٩ : فقد وثقه
النجاشي (١) ، وكذا العلّامة في
الخلاصة (٢)
، وعن إرشاد المفيد (٣)
: أنّه من شيوخ أصحاب أبي
الصفحه ٢٧٠ :
ولو علم بهلاك المريض
لولا المعالجة ولو كان المريض نبيّاً ، بل لو سقطت كلمة من لسانه غفلة فيعالج به
الصفحه ٢٧ :
والعضدي في بحث جواز نسخ التكليف بتكليف
أقل منه جعل عاشورا اسماً للعشر (١)
، وهو المحكي عن آخر