الصفحه ١٤ :
مكتبات عامة أو خاصة
لم يطلع عليها الكثير من القراء ، وهذا ما زاد من عزمنا وتصميمنا على الشروع في
الصفحه ٣٠ : الحضرمي : فقلت لأبي جعفر عليه السلام : علّمني دعاء أدعو به في
ذلك اليوم إذا أنا زرته من قريب ودعاء أدعوا
الصفحه ٣٤ : الزيارة من دهرك فافعل ، فلك ثواب جميع ذلك إن شاء الله تعالى» (١).
رواية الشيخ في مصباح
المتهجد
وروى
الصفحه ١١٣ :
ثمّ
يصلّي أربع ركعات يقرأ فيها ما تيسّر من القرآن، فإذا تشهّد وسلّم فليقم مستقبل
القبلة وليقل
الصفحه ١١٤ :
وقد حكى القاشاني في «شرح المفاتيح» (١) التفصيل المتقدم عن
ابن زهرة والسيّد الداماد من دون موافقة
الصفحه ١٤٥ : الأعلى من باب الأفعل
الوصفي ، فالغرض بالفارسية (بالاى منزلش) لا من باب أفعل التفضيل بأن يكون الغرض
الصفحه ١٤٦ :
عمير هو أعلى المنزل والمنزل أعمّ من الدار.
ثالثها
: في أنّه لو كان البعيد في أحد المشاهد المشرّفة
الصفحه ١٤٨ : بن سنان عن الصادق عليه
السلام من قوله : «تحلل
إزرارك ، ثمّ تحسر عن ذراعيك كهيئة أصحاب المصائب ، ثمّ
الصفحه ١٦٦ :
وأمّا
ما ذكره : من أنّ الظاهر جواز الإيماء فيما
إذاكان مشغولاً بالعمل حال مشيه في موضع الجواز وجا
الصفحه ١٧٥ : فيما
لو انصرف إلى بعض الأفراد ويبقى الباقي خالياً عن التشريع ، فعلى هذا لابدّ من كون
مدرك الاجماع هو
الصفحه ١٩١ : عليّ عليه السلام أفضل من عبادة الثقلين إلى يوم
القيامة وتعتقدونه ، ولا شك أنّ ذلك بسبب علوّ شأنه عليه
الصفحه ٢١٨ :
[التنبيه] الثاني
والعشرون :
في شرح طائفة تحتاج
إلى الشرح
من فقرات زيارة
عاشوراء وكذا دعا
الصفحه ٢٢٠ :
وفي المقام يحتمل معنيين :
أحدهما
: إنّك الذي يطلب الله بدمه من أعدائه ،
وحينئذٍ يُقدّر مضاف
الصفحه ٢٥٣ : عليّ عليه السلام ، وكان علقمة أكبر من
أبي ، فجلس أحدهما عن يمينه والآخر عن يساره ، وكان بلغهما أنّه قال
الصفحه ١٠ : أكّدت عليه النصوص
الكثيرة الواردة عن أهل بيت العصمة والطهارة عليهم السلام ، بل قد لا تجد أحداً من