الصفحه ٤٦ : الله على نفسه عزّ وجلّ أن من زار الحسين عليه السلام بهذه الزيارة من قرب أو
بعد ودعا بهذا الدعاء قبلت
الصفحه ٥٣ : السجود بالصلاة ، ولأن ظاهر الخبر كون الصلاة بعد كل
سلام ولعن.
واحتمال كون الصلاة بعد الأذكار من غير
الصفحه ٦٦ :
هو الإيماء إليه
بالسلام قبلهما.
ومنها
: أنه لو حمل التكبير على ما في «المصباح»
على الركعتين يكون
الصفحه ٨٥ :
من اعتبار مائة مرّة
والزيارة من السلام إلى السجدة ودعائها ، حيث إن الابتداء فيه بالتكبير مبني على
الصفحه ١٣١ : صفوان بن مهران الجمّال ، عن أبي عبد الله عليه السلام
، قال : «اُقْعِدَ
رجلٌ من الأحبار في قبره فقيل له
الصفحه ١٤٢ :
الاشتباه ، ومقتضى
غير واحد من أخبار الاشتراط ، خصوص الصّعود إلى فوق الدار.
إما في باب مطلق
الصفحه ١٥٦ : عبد الله عليه السلام ، قال : «أتاه رجل فقال له : هل يزار والدك؟
فقال : نعم
... إلى قال : من
اغتسل من
الصفحه ١٧٢ : ، وتحوّل وجهك نحو قبر الحسين
عليه السلام ومضجعه ، فتمثّل لنفسك مفزعه ، ومن كان معه من ولده وأهله ، وتسلّم
الصفحه ١٧٩ :
وَبَقِيَ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ ، لَا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنّي
لِزيارَتِكُما ، وهذه الفقرات
الصفحه ١٨٥ : الزيارة
، ورواية قيس برواية «المصباح» من ثواب ألفي ألف حجّة وألفي ألف غزوة وغيرها ، هو
ترتب الجزاء والثواب
الصفحه ١٨٩ : «كامل الزيارة» تارة من
ثواب ألفي ألف حجّة ، وألفي ألف عمرة ، وألفي ألف غزوة ، وثواب حجّة وعمرة وغزوة
الصفحه ٢٠٨ : : «إن
استطعت أن تزوره في كل يوم بهذه الزيارة من دهرك فافعل فلك ثواب جميع ذلك»
، بل باطراد الاستحباب في
الصفحه ٢١٢ : ».
وعلى هذا حال «تحفة الزائر» و «زاد المعاد». لكن نسخة عندي من «كامل الزيارة» ليس
فيها «عِنْدَكَ
الصفحه ٢٣٠ :
في تفسير عدّة من
خواص النبيّ صلى الله عليه وآله من حرمة خائنة الأعين
ثم إنه قد عدّ الخاصة
الصفحه ٢٣١ : جامع كل متفرق قال في «المصباح» : «وجمع
الله شملهم أي ماتفرق من أمرهم وفرق شملهم أي ما اجتمع من أمرهم