الصفحه ٢٠٠ :
كون العبارة المذكورة من الشيخ قدس سره ، كما جرى عليه في «البحار» و «تحفة الزائر»
و «زاد المعاد
الصفحه ٢٧٤ :
الدنيويّة ، ولو كانت
الشهوة خفيفة فيا لله من هذا الشجن لهذا المسجون.
فنقول
: إنّ كلاً ممّا ذكر
الصفحه ٢٧٧ : سمعت
بذلك ورضيت به ، وأرجو منه الشفاعة في يوم الجزاء.
وقد طال الاشتغال بتلك الرسالة إلى
سنتين تقريباً
الصفحه ١٣٦ :
المنيف ، سبحان ذي الملك الفاخر القديم ، سبحان ذي البهجة والجمال ، سبحان من تردى
بالنور والوقار ، سبحان من
الصفحه ١٥٤ : رواه فيه بسنده عن علي بن جعفر
الهمْداني ، عن العسكري عليه السلام قال : «من خرج من بيته يريد زيارة
الصفحه ١٩٦ : الزيارة
المتقدّمة في غير يوم عاشوراء من سائر الأّيام ، لقول أبي جعفر عليه السلام في آخر
ما رواه علقمة على
الصفحه ٢٢٧ : أقرب إليه من قلبه» (٤)
، وحكي في معني الآية القول بكون المعنى «نحن أعلم به ممّن كان منه بمنزلة حبل
الصفحه ٢٦١ : التقوى ومسالك الصلاح ، وبه يتبيّن الرشد من الغيّ وينكشف شدّة أمر ضيق
الخلوص.
في دفع ما يتوهّم من
كون
الصفحه ٢٧٦ :
من الجواب ، فأجاب
بأن زيادة تعميق النظر في المسألة لم يكن متعارفاً في أزمنة الحضور ، وحال أكثر
الصفحه ٩ :
ارتباطاً وثيقاً بالحسين عليه السلام ، حيث كان رسول الله صلى الله عليه وآله يشيد
به عليه السلام في كثير من
الصفحه ٢٦٨ : السُّجّاد وزين العُبّاد عليه آلاف التحيّة من
ربّ العباد :
«اللّهُمَّ وَإِنَّكَ مِنَ الضَّعْفِ
خَلَقْتَنا
الصفحه ٢٧٣ :
يوجب الانجرار إلى
الكفر ، بل الاعتدال ليس إلّا من قبيل خطّ موهوميّ يوجب الموصول إليه التجاوز عنه
الصفحه ٢٠ :
الكفاية للسبزواري ،
ومنهاج الهداية ، وإرشاد المسترشدين ، والإرشاد ، والنخبة في العبادات انتخبها من
الصفحه ٤٨ :
عن
جبرئيل عليه السلام مضموناً بهذا الضمان. قد آلى الله على نفسه عزّ وجلّ أنّ من
زار الحسين بن عليّ
الصفحه ٢٨١ :
له بمعرب من معرب أو
معجم كأنه وهو فرد في جلالته في عسكر حين تلقاه وفي حشم) ، ومع ذلك كان مقروناً