الصفحه ٥٢ : «البحار» أن
المرسوم في المتن كان وبعد ، وكان مرسوماً بين السطور بدل الواو نقلاً عن بعض
النسخ ، إلّا أنه
الصفحه ٥٨ : بتمامها
بعد الركعتين ، بناء على كون العبارة (بعد الركعتين) أو (وبعد الركعتين) لو صح كون
الواو حالية ، إلّا
الصفحه ٦٥ : على الركعتين يكون المدلول عليه بذلك أن القول الذي علّمه إنما يكون بعدهما
، وأما قبلهما فلا يكون إلّا
الصفحه ٦٦ : السلام
والذي رواه عن علقمة في رواية كامل الزيارة والشيخ ، إلّا أنه كان الخلاف في
الدعاء الذي دعا به صفوان
الصفحه ٦٧ : سياقه.
اللهم إلّا أن يكون «أن» في قوله : «وأن
الظاهر من صدره» ، وكذا في قوله : «وأن الظاهر من سياقه
الصفحه ٦٨ : المخاطبة.
إلّا أن يقال : إن المخاطبة في رواية
كامل الزيارة كانت مع مالك الجهني أو مع علقمة وكون سؤال
الصفحه ٦٩ : في نقل واقعة علقمة
بعيد ، فالظاهر سقوط سيف بن عميرة في نقل الطريق ، أي نقل واقعة مالك.
اللّهمّ إلّا
الصفحه ٧١ : الإحرام لا توجد في
مطلق الركعتين ، كيف والأخيرتان من الرباعيتين خاليتان عن تكبيرة الإحرام.
إلّا أن يقال
الصفحه ٧٢ : ، والظاهر
أن الإيراد مبنى على الاشتباه بين إطلاق الكل على الجزء وإطلاق الجزء على الكل.
اللهم إلّا أن يكون
الصفحه ٧٤ : » ، قضية عدم مضايقته عما
فعله صفوان وهو قد أخّر الصلاة عن الزيارة إلّا في باب الدعاء المبدوء بـ: يا
اللهُ
الصفحه ٧٥ :
ما في يدي إلّا مما
وطئت أعقاب الرجال.
فقال : ليس حيث تذهب ، إيّاك أن تنصّب رجلاً
دون الحجّة
الصفحه ٧٦ :
للمحقّق القمّي في القوانين على ما في سماء المقال ، إلّا أنّه بعد مراجعة
القوانين لم نعثر على شيء من ذلك
الصفحه ٧٨ : ، قال : «قال أبو عبد الله عليه السلام : إيّاك والرياسة ، فما
طلبها أحد إلّا هلك
الصفحه ٧٩ :
فقلت له : جعلت فداك ، هلكنا إذ ليس أحد
منّا إلّا وهو يحبّ أن يُذكر ويُقصد ويُؤخذ عنه.
فقال : ليس
الصفحه ٩٠ : المحقّق القمّي فيما نسب إليه ووافقه اعتبار ما ذكر ، إلّا أنّه لم يذكر
أيضاً فيما نسب إليه ووافقه الاجتهاد