الصفحه ١٨٩ : السلام حتى يشارك معهم في درجاتهم ولا يعرف إلّا في الشهداء الذين
استشهدوا معه وكتابة ثواب زيارة كلّ نبي
الصفحه ١٩٣ : الشهداء روحي وروح العالمين له
الفداء ، بل يعم غيرها.
إلاّ
أن يقال : إنّ الوجه المذكور لا بأس به فيمن
الصفحه ١٩٧ : بالمواظبة ، ويلزمه كون التعاهد أعم من المواظبة.
إلّا
أن يقال : إنّ غاية الأمر كون الغرض المداومة على
الصفحه ٢٠٠ : أبيها بذلك، إلّا أن تكون حينئذٍ صبيّة في حجره، فيجوز
لأبيها أن يقبض عنها، ومتى طلّقها قبل الدخول بها
الصفحه ٢٠٥ : المساء لا
إلـٰه إلّا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد ، يحيى ويميت ويميت
ويحيى ، وهو على كلّ شي
الصفحه ٢٢٠ : إلى ياء
المتكلم ، إلّا أن يكون الإضافة من باب المسامحة والغرض انتساب الطلب إلى المتكلّم.
ثم إنّ
الصفحه ٢٣١ : براكنده» ، بل
لا مجال لكون الشمل هنا بمعنى الجمع أو ما اجتمع من الأمر ، اللهم إلّا أن يكون
الغرض أنّ تأسيس
الصفحه ٢٣٣ : مع أنّه ليس في «المصباح» إلّا إحداهما ، نعم ما
في زاد المعاد كتحفة الزائر جامع بينهما.
وفي «المجمع
الصفحه ٢٤٣ :
المتبين عنه والمتبيّن به كما في الخبر الضعيف المنجبر بالشهرة ، وليس في المقام
إلّا أمر واحد أعني الظنّ
الصفحه ٢٦٢ : عدم التسامح ، بل لابدّ للمجتهد أن يكون إتيان الفعل منه بداعي الاحتمال.
إلّا
أن يقال : إنّ الفعل من
الصفحه ٢٧٣ :
يوجب الانجرار إلى
الكفر ، بل الاعتدال ليس إلّا من قبيل خطّ موهوميّ يوجب الموصول إليه التجاوز عنه
الصفحه ١٨ : زمان حدوثه إلى انتهاء مدته إلّا خمسة أيام ، ولم يظهر
له في تلك الأيام القليلة أثر الموت مطلقا ، بل كان
الصفحه ٢٦ : عاشره ، إلّا أنه جعل المشهور من أقاويل العلماء
سلفهم وخلفهم أنها عاشر المحرم (٣).
وقال في مادة عشر
الصفحه ٣٠ : ، ورفع لك مائة ألف ألف درجة ، وكنت
كمن استشهد مع الحسين عليه السلام تشاركهم في درجاتهم ولا تُعرف إلّا في
الصفحه ٣٥ :
مائة ألف ألف درجة ، وكنت كمن استشهد مع الحسين عليه السلام حتّى تشاركهم في
درجاتهم ولا تعرف إلّا في