الصفحه ١٨٥ :
[التنبيه] السادس عشر
:
في خروج دعاء الوداع
عن الزيارة
وإناطة قضاء الحاجة
بالإتمام به
أنه لا
الصفحه ٢١٢ : ».
[الوجه]
الحادي عشر : أنّ في «كامل
الزيارة» (١) : «وَبِالْبَراءةِ
مِمَّنْ أَسَّسَ أَساسَ الْجَورِ وَبَنَىٰ
الصفحه ٢١٦ : ]
السابع والعشرون : أنّ في «كامل
الزيارة» بعد : «حَلَّتْ
بِفِنائِكَ وَأَناخَتْ بِرَحْلِكَ»
، وليس هذا في
الصفحه ٢٣٦ :
[التنبيه] الرابع
والعشرون :
فيما روي من سوانح
يوم عاشوراء
أنّ المروي في «التهذيب» في كتاب
الصفحه ١٢ : ذلك وقع
لظرف خاص ، وهو مما لا يكاد يخفى على من له أدنى تتبع وتدقيق.
أما ما يرتبط بنسخ كتاب (مصباح
الصفحه ١٦ : توفي
والده العلّامة ولم يكمل له خمس عشرة سنة ، ورأى حينئذ شدائد الأمور ، ومن جملتها
الإبتلاء بضيق
الصفحه ١٧ : الأعيان وهو نائم على التراب
لا يرضى بالتحول عنه ، ويذكر هذا الشعر
من لم يطأ وجه التراب برجله
الصفحه ٩٦ :
وذكرنا أنه لا مجال
له ، فإدراجه في أجزاء الاحتياط ليس بشيء.
وثامناً
: إن الاحتياط بإتيان الصلاة
الصفحه ١٠٤ : ء منها في شيء ،
ولابد في الاحتياط بحيث لا يتخلل التخلل في البين من الجمع بين الخمسة ، وهو يتصور
على مائة
الصفحه ١٠٩ : من اللّعن مائة مرة وركعتين
بعد التسليم كذلك وركعتين قبل السجدة وركعتين بعد السجدة ، قال : فهذه عشر
الصفحه ١٧٨ :
[التنبيه] الرابع عشر
:
في
أنّ الزيارة السابقة على زيارة عاشوراء على ما رواه في «المصباح» هي
الصفحه ١٨١ :
[التنبيه] الخامس عشر
:
في خروج الصلاة عن
الزيارة
أنه لا إشكال في رجحان السلام الطويل مع
انضمام
الصفحه ٢٤٢ :
[التنبيه] السابع
والعشرون :
في حال رواية سند
زيارة عاشوراء ودعاء الوداع
في سند رواية كامل
الصفحه ٢٨٢ : بعض الأيام في الحمّام في حق بعض الحكّام وهو كان يريد
المسافرة مع العود : اكتب أخبرني مخبر صادق أنّه لا
الصفحه ٢٨٥ :
الأصحاب لا أصل لها.
٤٢ ـ (ورسالة في أنّ وجوب الطهارات نفسي
أو غيري) : ولم يتفق عُشره في كلمات الفقها