الصفحه ١١٥ : .
(٤) مصباح
المتهجّد: ٢٨٨.
(٥) من لا
يحضره الفقيه: ٢: ٥٩٩/٣٢٠٢.
(٦) الظاهر
أنّه الدرّ المنثور في عمل
الصفحه ١٢٣ : السلام بالزيّارة السادسة تعقيبها بزيارة عاشوراء ، وهذا وإن
[كان] لا يستلزم كون الأوْلى في زيارة عاشورا
الصفحه ١٢٨ : تعالى عليه دو باب زيارت أمير المؤمنين عليه السلام از كتاب من
لا يحضره الفقيه ذكر ان كرده بعداز زيارت
الصفحه ١٢٩ : تقدير الإتيان بالمندوب ، كالطهارة للصّلاة ، كما أنّه لا بأس
بوجوب الإيمان مع اشتراط العبادات المندوبة
الصفحه ١٣٠ : فإنّه يضاهي الواجب في أنّه لا بدّ منه في تحقّق المشروط ، وأن أطلق على
القسم الثاني اُريد الوجوب الغير
الصفحه ١٣٣ : الزهراء سلام الله عليها
لا يوافق شيئاً من
الأخبار والأقوال
وبما ذكرنا بانَ أن ما عُمِلَ للتسبيح
من
الصفحه ١٣٥ :
إنّما هي التعقيب لا استحباب للتسبيح بالمعنى الثاني.
وبعد
هذا أقول : إنّه روى في كامل
الزيارة بسنده عن
الصفحه ١٣٩ : المقصود هو زيارة عاشوراء لا الأعمّ منها ومن زيارة أمير المؤمنين
عليه السلام ، كما هو الحال في قوله عليه
الصفحه ١٤١ : فوق الدار أو لا؟
إنّ مقتضى ما تقدّم من صدر رواية كامل
الزيارة وصدر رواية «المصباح» أنه يشترط للبعيد
الصفحه ١٤٤ : عدم الحاجة إلى المسافرة والزيارة
عن قرب ، مضافاً إلى سهولة التقييد ، إذ لا يخرج أمر قوله عليه السلام
الصفحه ١٤٥ : الأعلى من باب الأفعل
الوصفي ، فالغرض بالفارسية (بالاى منزلش) لا من باب أفعل التفضيل بأن يكون الغرض
الصفحه ١٥٢ : ،
لكن لا يتمّ في صدر النهار بناء على ما ادّعينا من ظهور كون النهار حقيقة في ما
بين طلوع الشمس وغروبها أو
الصفحه ١٥٥ : دلالته على المداومة على الغسل ، وإلّا فلايثبت الاشتراط ، وكذا على
دلالته على اشتراط الغسل لا كون الأمر من
الصفحه ١٥٦ : وزار الحسين عليه السلام كتب له من الفضل ما لا يحصى
...» (٤).
__________________
(١) كامل الزيارة
الصفحه ١٥٨ : : إنّ الأمر فيه ليس على منوال الرواية
السابقة ، إذ لا بأس باستحباب الوضوء لمن لم يتمكّن من الغسل.
وكذا