الصفحه ١٦٤ : .
وأما
ما ذكره : في باب المشي في حاجة لازمة أو راجحة.
فمحصوله أنه لا يمانع عن الشروع ولا عن
الإتمام
الصفحه ١٦٦ : ء وقت السّجدة أو الصّلاة.
فيُضَّعفُ
: بأن دعوى الظهور مع إمكان أخذ مكان
لأجل السجود أو الصّلاة بحيث لا
الصفحه ١٧٥ :
مفهوم العلة وثبوت
التخصيص بها لا يمانع عن التخصيص.
لكن
نقول : إنّ المفروض انحصار مدرك التشريع
الصفحه ١٨٢ : السلام».
ولا يذهب عليك أنّه لا مجال لاحتمال
استعمال الزيارة في مجموع الأقوال والصلاة في الأخيرين.
لكن
الصفحه ١٩٧ : : «إذا واظب عليهن»
من باب التفسير ، بمعنى أن التعاهد إنما يتحقّق في صورة المواظبة لا من باب تقييد
التعاهد
الصفحه ٢٢٣ : صاحب الوتر الطالب بالثار (٣).
(٤)
والذي
يقوى في النظر : أنّ الوتر لا معنى
له غير الفرد ، وفي آخر
الصفحه ٢٢٨ : يقلب القلوب إلى ما لا
يريده الإنسان ، كما قال أمير المؤمنين : «عرفت الله بفسخ العزائم».
وفي بعض
الصفحه ٢٣١ :
والغرض على هذا أنه
سبحانه لا يلغب أحد عليه ، وهو نظير قوله سبحانه : (وَمَا نَحْنُ
الصفحه ٢٣٥ : والخمس والكفارات والصدقات المندوبة للنيابة.
ثم أنه لا فرق في المقام بناءً على جواز
النيابة بين كون
الصفحه ٢٥٤ :
حاله فيثبت به المدح
لعلقمة.
وأنت خبير بأنّ من ثبوت حالة الشخص لا
يظهر ثبوتها لأخيه ، وربما يظهر
الصفحه ٢٦٩ :
لا يطيق إحصائها نطاق
البيان ، ويظهر ذلك بمعاشرتهم لمن كان معاشرته على وجه الفطانة ، كيف وظالمو
الصفحه ٢٧٥ : الإنسان ،
من قبيل ما حكي من أن جماعة كان يزني كل واحد منهم مع امرأة في الخلوة ، فقال
أحدهم للمرأة : إني لا
الصفحه ١٣ : لعقائدنا وثوابتنا التي لا نقبل المزايدة عليها
بأي وجه من الوجوه. فبدأنا بعون الله وتوفيقه في البحث عن نسخ
الصفحه ٢٢ : ، حسن التحرير ، كثير
التصنيف ، كثير الاحتياط ، شديد الورع ، عالم رباني منقطع إلى العلم ، لا يفتر عن
الصفحه ٥٠ : ، وَالسَّلَامُ عَلىٰ أَبي عَبْدِ اللهِ
الْحُسَيْن ما بَقِيتُ وَبَقِيَ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ ، لَا جَعَلَهُ اللهُ