الصفحه ٦٢ : عموم زيارة عاشوراء للقريب والبعيد ، حيث روي في الكافي
والتهذيب: بالإسناد عن ابن أبي عمير ، قال: «قال
الصفحه ٦٩ : إليه ما قال ، إلى أن روى
سيف بن عميرة وصالح بن عقبة عن علقمة أنه سأل من أبي جعفر عليه السلام ، فأجاب
الصفحه ٧١ :
ثاني الطريقين حال
ذلك ، أعني طريق «المصباح» لو كان الراوي عن أبي جعفر عليه السلام هو عقبة.
وبعد
الصفحه ٧٩ : » ، بالإسناد عن أحمد بن
أبي عبدالله ، عن أبيه رفعه ، قال : «نظر أبو عبد الله عليه السلام إلى رجل قد خرج
من
الصفحه ١١٣ : » ،
ويستحب زيارة أبي عبد الله الحسين بن عليّ عليهما السلام مثل ذلك بعد أن يغتسل
ويعلو سطح داره أو في مفازة من
الصفحه ١٤٢ : الزيارة ، كما في «الكافي»
و «التهذيب» بالإسناد عن ابن أبي عمير ، عمّن رواه ، قال : «قال أبو عبد الله عليه
الصفحه ١٤٦ :
و ««المصباح» وارد
مورد الغالب ، مضافاً إلى أنّ المأخوذ في مرسل ابن أبي عمير والمرسل عن ابن أبي
الصفحه ١٥٦ : السابق عليه باب نسب أبي عبد الله الحسين بن عليّ عليهما السلام وباب فضل
زيارته ، والباب اللاحق له باب
الصفحه ١٨١ : قول
أبي جعفر عليه السلام لعلقمة في رواية «كامل الزيارة» و «المصباح» : «وإن استطعت
أن تزوره في كل يوم
الصفحه ٢٥٢ : في أصحاب الإمام الباقر عليه السلام : ١٤٠ ، ترجمة ١٥٠٣
ـ ٣٩ : «علقمة بن محمّد الحضرمي ، أخو أبي بكر
الصفحه ٢٦٣ : على كمال اختلاف
الحال ، حيث إن الشيخ روى عن محمّد بن إسماعيل بن بزيع عن صالح بن عقبة عن أبيه عن
أبي
الصفحه ٢٧ : .
ومقتضى ما رواه الشيخ في التهذيبين (٢)
بسنده عن مسعدة بن صدقة ، عن أبي عبدالله ، عن أبيه عليهما السلام
الصفحه ٣٤ : الشيخ في «المصباح» ، عن محمّد بن
إسماعيل بن بزيع ، عن صالح بن عقبة ، عن أبيه ، عن أبي جعفر عليه السلام
الصفحه ٤١ :
فلمّا فرغنا من
الزيارة صرف صفوان وجهه إلى ناحية أبي عبد الله عليه السلام فقال لنا : تزورون الحسين
الصفحه ٦٦ : صفوان أنه صلى ركعتين بعد الزيارة ،
وظاهر الحكاية أن فعل صفوان كان مطابقاً لما فهمه من كلام أبي جعفر عليه