الصفحه ٢٧٦ :
من الجواب ، فأجاب
بأن زيادة تعميق النظر في المسألة لم يكن متعارفاً في أزمنة الحضور ، وحال أكثر
الصفحه ١٤١ :
[التنبيه]
السادس :
في أنه هل يشترط في زيارة
عاشوراء من البعيد بالبروز
إلى الصحراء أو
الصعود
الصفحه ١٥١ :
الشجاع ، وحمل الرّمي
في يرمي على معناه الحقيقي ، وحمل الأسد على الحيوان المفترس ، وحمل الرمي على
الصفحه ١٦٢ : يختلف بالإختيار ، لكنه أمر آخر ليس الكلام فيه ، بل ارتكاب المانع هنا
بالإختيار لاريب في جوازه.
وأمّا
الصفحه ١٧٦ : » وصدر رواية «المصباح» ، بعد اعتبار سندهما لاقتضائهما
التخيير بين الصعود إلى السطح والبروز إلى الصحراء في
الصفحه ٢٢٤ :
إلّا
أن يقال : إنّ المراد الفرد المتفرّد في الكمال
في عصره ممن خلقه الله من نوع البشر.
قوله
الصفحه ١٦ : التأمل ، وأنه كان يأمر بكثرة الفكر في
المسائل والتدقيق ، وأنه سمع نصيحته في ذلك فابتلى بضعف القلب ووحشة
الصفحه ٦٣ :
الواحدة في الترجيح ،
ولا يبعد القول به في مثل المقام ، وأن لا يتأتى الترجيح بها فيما تعارض أربعون
الصفحه ٦٤ :
لكن نقول : إن مجرّد كون الآمر في
المقام من باب أحد الوجهين لا يوجب الظن بالجمع ، بل لو انفتح ذلك
الصفحه ٦٥ :
لوجوه :
منها
: أن صدر الحديث نص في أن الركعتين بعد
الإيماء بالسلام وبعد المبالغة في اللعن على
الصفحه ٧٦ : نفسه فيها ، أو لم يسه فيها ،
أقبل الله عليه ما أقبل عليها ، فربما رفع نصفها أو ثلثها أو ربعها أو خمسها
الصفحه ٩٩ :
تحقيق الكلام في
الاحتياط في المقام
وتحقيق الكلام في الاحتياط في المقام :
أنه لابد في تشخيص
الصفحه ١٣٠ : الداماد في عيونه (٣)
على ضربٍ ما من التفصيل : بأن بعضاً مما يشترط به المستحبّاب بحيث إذا أتى
بالمشروط من
الصفحه ١٣٣ : ظاهر الصدوق في طائفة من كتبه أنّه
: أربع وثلاثون تكبيرة ، وثلاث وثلاثون تسبيحة ، وثلاث وثلاثون تحميد
الصفحه ١٣٩ :
سؤالاً وجواباً
اختصاص الزيارة المذكورة بالبعيد على ما يظهر ممّا سمعت ، وهو مقتضى ما في آخر
رواية