الصفحه ١٤٧ :
الاشتراط على القول
بالاحتياط في باب الشكّ في المكلّف به ، والقول بعدم الاشتراط على القول بحكومة
الصفحه ١٦٣ :
ماشياً أو راكباً
بالإيماء بالرأس أو غيره ، فإن عدم شمول السجدة في أخبار الزيارة للسجدة ماشياً أو
الصفحه ١٠٦ :
[المقام]
الثالث : في الجمع بين الاحتياط في العمل برواية كامل الزيارة والاحتياط في العمل
برواية
الصفحه ١٢٤ : عاشوراء ،
والغرض الاحتياط بالتقديم.
أقول
: إن مقتضى كلام العلّامة (٢)
المشار إليه في «التحفة» أنّ الفضل
الصفحه ١٥٢ :
الباب هو القدر
الوافي بالتنظيف مما بعد طلوع الشمس ، لكن الظاهر من النهار في استيجار شخص لخدمة
الصفحه ١٩٠ :
وما ذكر فيها ثالثة من كتابة مائة ألف
ألف درجة والكون كمن استشهد مع الحسين عليه السلام حتى يدرك في
الصفحه ٢٤٨ :
ونظيره (١) قد وقع من الشيخ
كثيراً ، ويرشد إليه ما ذكره التفرشي في ترجمة القاسم بن محمّد الجوهري من
الصفحه ٢٧٨ : إِلَّا بِاللهِ)
(٢) ، وكان كثرة اشتغالي
بحيث كنتُ استصحبُ أسباب الكتابة في الحمام ، وكتبتُ فيه فصلاً عن
الصفحه ١٠ :
المعصومين تمّ التأكيد على زيارته كما حصل لزيارة الحسين عليه السلام ، فدونك ما
دون في شأن زيارته عليه السلام
الصفحه ١٧ :
عبادته
نقل بعض الثقات على ما في البدر التمام
فقال : «كنت ليلة في منزله في خارج البلد ، فسمعت في
الصفحه ٣٤ :
ثمّ تسجد سجدة تقول فيها :
اللّـهمَّ
لَكَ الْحَمْدُ حَمْدَ الشّاكِرينَ عَلىٰ مُصابِهِمْ
الصفحه ٥٧ :
لكن الأظهر أن النفي في المفهوم لا يرجع
إلى المقيد فالنفي الوارد على العموم لعموم السلب بالسنبة إلى
الصفحه ١٦٤ :
الظاهر جواز البناء وعدم لزوم الاستيناف.
أقول
: إنّ ما ذكره (١) في باب الركوب
والكون في السّفينة فإن كان
الصفحه ٢٠٧ :
عَلىٰ
آلِ زِيادٍ ، وَآلِ اُمَيَّةَ
.... الخ».
فمقتضى صريح كلام العلّامة المجلسي قدس
سره في
الصفحه ٢٠٨ :
لا «يا وارث» ،
ومقتضى كلامه تكرّر «يا وارث» ، حيث إنّه ذكر تبديل «يا وارث» في موارده ، فكان
الصواب