الصفحه ١٦٥ :
فيُضعفُ
بأنّه إن تعذّر السلام بالتمام ولم يأت بتمام السّلام فلا جدوى في الإتيان بأوّل
السلام
الصفحه ١٦٨ :
[التنبيه] الحادي عشر
:
في أنه هل يجوز كون
السّلام الطويل
اللّعن والسّلام
المكرّرين بالقعود
الصفحه ١٧٣ : ووقار ، وقام في روضة سيّد الشهداء عليه السلام ، وأشار بيده إلى جانب
الضريح وأتى الزيارة.
وذكر العلّامة
الصفحه ١٩٤ :
حكايته عن شيخنا
البهائي.
تذييلٌ :
في اشتراط المثوبات
المشار إليها بتطرّق البكاء حال الزّيارة
الصفحه ٢٣٢ : : «أَنْقَلب عَلىٰ ما شاء اللهُ».
قال في «البحار» : أي كائناً على هذا
القول وهذه العقيدة وخبر الموصول محذوف
الصفحه ٢٣٧ :
وفي «الوافي» في الموضع المشار إليه عن
الصدوق في المجالس بسنده : عن ميثم التمار : «أنّ هذه الاُمّة
الصفحه ٢٣٨ :
[التنبيه] الخامس
والعشرون :
في منام يدلّ على
فضيلة زيارة عاشوراء
أنّه حكي أنّه كان رجل صالح
الصفحه ٢٨٢ :
قدس سره إلى الموضع المذكور والعمدة في أسباب عز الوالد الماجد قدس سره إنما كانت
هي الإشتهار والإنتشار
الصفحه ١٢ :
يتضح لنا جلياً أنّ
هذه الزيارة المباركة حصل فيها حذف أو طمس لبعض مقاطعها في بعض النسخ وهي الأقل
الصفحه ٥٠ : خَيَّبَنِيَ اللهُ في ما رَجَوْتُ وَما أَمَّلْتُ في زِيارَتِكُما
إِنَّهُ قَرِيبٌ مُجِيبٌ.
قال : ثم انتقل إلى
الصفحه ٧٥ :
ما في يدي إلّا مما
وطئت أعقاب الرجال.
فقال : ليس حيث تذهب ، إيّاك أن تنصّب رجلاً
دون الحجّة
الصفحه ٨٢ :
فيعلموهم
، إنّما أراد اختلافهم من البلدان لا اختلافاً في دين الله ، إنّما الدين واحد ،
إنّما الدين
الصفحه ٩١ : بمن جرى غير الكفعمي على اعتبار الندبة وأخواتها في مفهوم
الزيارة أو على اعتبارها في تطرّق الثواب
الصفحه ١٤٤ : عند الإيماء إليه بعد الركعتين هذا
القول» في ذيل رواية كامل الزيارة.
وكذا قوله عليه السلام : «وإذا
الصفحه ١٧٤ : ينصرف المطلق
إلى بعض الأفراد من غير جهة الشيوع ، ويأتي مزيد الكلام في هذا الباب ، فلا بأس
بانصراف