الصفحه ١٤٨ : بن سنان عن الصادق عليه
السلام من قوله : «تحلل
إزرارك ، ثمّ تحسر عن ذراعيك كهيئة أصحاب المصائب ، ثمّ
الصفحه ١٥٠ : (١) ، مثلاً في (رأيت
أسداً يرمي) يدور الأمر بين حمل الأسد على الرجل
__________________
(١) قوله
الصفحه ١٥٤ : ، الحديث ١.
(٥) قوله : «الرواسي»
بضمّ الراء المهملة والسين المهملة ، كما في التوضيح. منه رحمه الله.
الصفحه ١٦٢ : السفينة ، وعلى ذلك المنوال حال السجدة
__________________
(١) وهو اعتبار
الموالاة.
(٢) قوله : «بينها
الصفحه ١٦٩ : للصورة والاتصال وصدق الزيارة عرفاً ، وأما لو كان التكلّم
ماحياً للصورة ، فيمكن القول بالبطلان ولزوم
الصفحه ١٧١ : .
فقال لي : اغتسل في منزلك ، واصعد إلى سطحك ، وأشر
إليه بالسّلام» (٣)
، حيث إنّ قوله عليه السلام : «وأشر
الصفحه ١٧٤ : المعنيين ، فهذا لا يصير قرينة على
المجازية بكون اللّفظ مستعملاً في الأعم ، كما في قوله سبحانه : (فَإِن
الصفحه ١٨٢ : ، وودّع
كما ودّعنا».
وأمّا
الأخير (١) : فهو قول سيف بن
عميرة : «فدعا صفوان بالزيارة التي رواها علقمة بن
الصفحه ١٩٠ : وطينة الكافر ، وقد وردت في هذه
المسألة أخبار كثيرة تصل إلى حدّ الاستفاضة ، بل يمكن القول ببلوغها التواتر
الصفحه ٢٠٨ : الزيارة
في جميع أجزاء سائر الأيام غير يوم عاشوراء ، بملاحظة قول أبي جعفر عليه السلام
لعلقمة ، كما مرّ
الصفحه ٢٠٩ : الغير المعتدّ به المخالف
للظاهر ، يتأتى اطّراد الاستحباب على القول بالتقييد أيضاً ، كما لو قلنا بعدم
الصفحه ٢١١ : » و «زاد المعاد».
__________________
(١) قوله : «وفي
المصباح» وعن بعض نسخ المصباح : «وأكرمني أن يرزقني
الصفحه ٢١٣ : ».
وعلى هذا حال «تحفة الزائر» و «زاد المعاد».
__________________
(١) قوله : «وفي
المصباح مع إمام مهديّ
الصفحه ٢٢١ : الشهداء عليه السلام : «ثائر الله وابن ثائره» (٤).
قوله : «وَالْوِتْرَ الْمَوْتُورَ».
أقول
: أما
الصفحه ٢٢٢ : الحديث : «إن
الله تعالى وتر يحبّ الوتر، فأوتروا» ، وقوله تعالى : (وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ) الفجر ٨٩