الصفحه ٤٨ : قوله : فإِنّي عَبْدُ اللهِ وَوَلِيُّكَ
وَزائِرُكَ ، صَلَّى اللهُ عَلَيْكَ.
ثم قال (٣)
: وصل ستّ ركعات
الصفحه ٥٤ : » ، و
«جلس زيد وعمرو» ، بل يختص بالواو من بين حروف العطف بذلك ، ومن هذا ما عن الأصعمي
من أنه قال في قول امرئ
الصفحه ٥٥ : ،
فعلى القول بأنه مقدر يكون كل منهما محلوفاَ عليه بانفراده فيجب بأكل كل منهما (٣).
وبالجملة فمقتضى ما
الصفحه ٧١ : الاعتباري غير ثابت ، فلا يتأتى جواز استعمال الركعتين
في التكبير.
__________________
(١) عطف على قوله
الصفحه ٧٤ : الزيارة بالتكبير بالركعتين.
قوله : «ومنها أنه لو حمل التكبير ..»
مقصوده الاستناد إلى فهم سيف بن عميرة
الصفحه ٧٧ : «الوسائل»
عن البرقي أيضاً (٢).
قوله : «يبغض بيت اللحم» ، أي البيت
الذي يؤكل فيه اللحم كلّ يوم.
وبمضمون
الصفحه ٨١ : وذهبوا ، إنّما أراد
قول الله عزّ وجلّ : (فَلَوْلَا نَفَرَ مِن
كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ
الصفحه ٨٩ :
لا ريب في عدم دخولها في الزيارة ، فلا مجال للاحتياط بها فضلاً عن القول بدخولها
في الزيارة.
وقد ذكر
الصفحه ٩٦ : إليه في زاد المعاد مبنياً على اختصاص
الكتاب بالتعرض لزيارة البعيد كما يرشد إليه قوله في الباب الحادي
الصفحه ١٠٢ : الوجهين
__________________
(١) قوله: «ولو زيد
على الوجه الأوّل» ، ولا يذهب عليك أنّه لو زيد على الوجه
الصفحه ١٠٦ : الظاهر خروج السجدة
عن الزيارة ، إذ الظاهر خروجها عن القول المذكور في رواية كامل الزيارة ورواية «المصباح
الصفحه ١٢٨ :
__________________
«بل هو أجمل من الذكر
، فكان الأصل «آنكه» بحسب اصطلاح شائع ومتعارف ، ويرشد إلى ما ذكر قوله بعد ذلك
الصفحه ١٣٠ : القول بالوجوب بالمعنى المعروف في باب ترتيب الأذان.
ويرشد إلى وجوب الطهارة للصلاة : ما
رواه في الوسائل
الصفحه ١٣٥ : ،
وسبّح عند رجليه تسبيح فاطمة الزهراء عليها السلام ألف مرّة ،
__________________
(١) قوله : «وعمدة
الصفحه ١٤١ : مرفتعاً في داره» ، لكن مقتضى قول
علقمة : «ومن سطح داري» في سؤاله عن أبي جعفر عليه السلام بقوله : «علّمني