الصفحه ٢١٨ : الزيارة فنقول :
قوله : «تَنَقَّبَتْ».
أقول
: إنّه قد احتمل الكفعمي أن يكون مأخوذاً
من النقاب الذي
الصفحه ٢١٩ :
قوله : «يا ثارَ اللهِ وَابْنَ ثارِهِ».
أقول
: أنّ مقتضى صريح «المصباح» (١) أنّ الثأر بالهمزة
الصفحه ٢٢٦ : وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ) (١) ، فاعاد سبحانه ذكر
جبرئيل وميكائيل بعد ذكر الملائكة تنبيهاً على فضلهما ، وكذا قوله
الصفحه ٢٢٩ :
قوله : «وَيا مَنْ هُوَ بِالْمَنْظَرِ
الْأعْلىٰ ، وَبِالْأُفُقِ الْمُبِينِ».
يشتمل على كنايتين عن علو
الصفحه ٢٦٨ : هشيار باش
ويرشدك
إلى ذلك ضعف بنيان الإنسان في غاية ما يدخل تحت
الإمكان ، كما هو مقتضى قول سيّد
الصفحه ٢٧٢ : بالأزواج والأولاد.
ويرشدك
إليه أيضاً : تسليط الشيطان على
الإنسان كما هو مقتضى قوله سبحانه
الصفحه ٢٧٧ : مؤمن ، حتّى يلقى ربّه ، وفي العين قذى ،
وفي الحلق
__________________
(١) قوله : «بحيث لا
يستطيع
الصفحه ٢٨٣ : المسألة والتحرير المذكور إنما كان وظيفة أرباب القول بحجيّة مطلق الظن
لخفاء مقالتهم ومن أجل خفائها وعدم
الصفحه ٢٨٧ :
لي ولهُ في درجاتِ الآخرةِ
والله العالم (٣).
_________________
(١) قوله : «آتاه
الله
الصفحه ٢٦ : ، مادّة «تسع».
وهذا نصّ عبارته : «وقوله عليه الصلاة
والسلام : لأصومنّ التاسع مذهب ابن عبّاس ، وأخذ به
الصفحه ٢٩ : ادّخر لمنزله شيئاً في ذلك اليوم
__________________
(١) قوله : «بعده»
هكذا فيما نقل في بحار الأنوار
الصفحه ٣٠ :
صلّيت الركعتين بعد أن تومئ إليه بالسلام وقلت عند الإيماء إليه بعد الركعتين هذا
القول ، فإنّك إذا قلت ذلك
الصفحه ٣١ : النّاصِبينَ لَكُمُ
__________________
(١) قوله : «قَتَلَتْكَ»
هكذا في النسخة التي عندي من كامل الزيارة
الصفحه ٣٥ : ء إليه من بعد التكبير هذا
القول فإنّك إذا قلت ذلك فقد دعوت بما يدعو به زوّاره من الملائكة ، وكتب الله لك
الصفحه ٤٧ :
ثم ذكر الزيارة إلى قوله : وَآلِ نَبِيِّكَ
عَلَيْهِمُ.
قال : ثم تقول : اللّهُمَّ الْعَنْ
أَوَّلَ