الصفحه ١٩٦ : ثواب جميع ذلك إن شاء الله»
، ويرشد إليه قول الصادق عليه السلام لصفوان على مارواه في «المصباح» ، وكذا
الصفحه ١٩٧ :
يتعاهد
صلاته».
وكذا قول الصادق عليه السلام في صحيحة
عبد الله بن أبي يعفور المعروفة (١) : «ويكون
الصفحه ١٩٨ : المقالة في «البحار» ، قال
: «قوله عليه السلام : «أن تزوره في كل يوم» ، يستلزم الرخصة في تغيير عبارة
الصفحه ٢٢٠ : المقصود بالثار هو طلب الدّم خلاف الظاهر ، ويرشد قوله :
«أَنْ
يَرْزُقَني طَلَبَ ثارِكَ»
إلى كون الثار هنا
الصفحه ٢٣٠ : » (٢)
، وحكي عن «التذكرة» التفسير بأن يظهر خلاف ما يضمر (٣).
قوله : «وَيا مَنْ لَا تُغَلِّطُهُ الْحاجاتُ
الصفحه ٢٤٨ : .
__________________
(١) قوله : «ونظيره»
قد وقع من الشيخ كثيراً ، قد علّق السيّد السند النجفي في طيّ الفوائد المرسومة في
آخر
الصفحه ٢٨ : خالد
الطيالسي ، عن سيف بن عميرة وصالح بن
__________________
(١) قوله : «وكان
معافاً» ـ بالتشديد
الصفحه ٥٦ :
للجمع وهي حينئذٍ
كألف التثنية ، القول بالأوّل.
وهو مقتضى صريح الشهيد في «الدروس» (١)
في كتاب
الصفحه ٧٣ : «المصباح» ، كيف وفي
الأخبار أن الأخبار يكشف بعضها عن بعض.
قوله : «ومنها أن المدلول عليه بصدر
الحديث
الصفحه ٧٥ : فتصدّقه في كلّ ما قال»
(١).
قوله (٢)
: «ثلثا» ، أي سهمان من ثلاثة.
وكذا ما رواه في الكافي في باب
الصفحه ٧٦ : ،
إنّما أمرنا بالسنّة لتكمل بها ما ذهب من المكتوبة»
(١)
قوله : «السنّة فريضة» أي النافلة واجبة.
قال
الصفحه ٨٢ : إلى أن يطلع شعاع
الشمس؟
فقال: هيهات،
أين تذهب تلك صلاة الصبيان».
قوله: «كالقبطيّة»
ـ بكسر القاف
الصفحه ٨٦ :
ظاهراً ، وهو مدفوع
بما تقدّم.
وجرى في «الدرّ المنثور» (١)
على وجه نفي البعد على كون قوله عليه
الصفحه ٩٤ : المذكورة في «البحار» ، فكان عليه ذكره في أجزاء الاحتياط والإتيان بجميع
الاحتمالات ، أعني قبل قوله : «شايد
الصفحه ١١٧ : ، وعبارة الذكرى
دالّة على تقدّم الزيارة على الصلاة للقريب وساكتة عن حال البعيد ، بل مقتضى نقل
القول بتقدّم