الصفحه ٤٧٦ : كلمة واحدة نحو : المدّ مصدر ـ مدّ ـ ، أو في كلمتين نحو : لم يذهب تكبر (١) واسمع علما ، (إلّا في
الصفحه ٤٧٩ :
فيه اللبس نحو : سرر ، كما سيأتي انشاء الله تعالى.
ويجب الادغام
مع الشرائط المذكورة(إلّا فيما
الصفحه ٥٧١ : وأعطيت ـ والمصطفيان أو للدلالة على الإصالة(إلّا فيما قبلها) أي الألف الّتي قبلها(ياء) فإن كل ألف قبلها
الصفحه ١١ : (١) ، أن التكرير مستكره عندهم جدّا ، فلا يرتكب إلّا مع شدّة العناية بما
يتوصّل به إليه ، فارتكابه يدل على
الصفحه ١٢ : ، إلّا بثبت [كان «حلتيت»] ـ لصمغ الأنجدان ـ [«فعليلا»] ملحقا بقنديل (١) ونحوه ، [لا فعليتا] بالتاء كعفريت
الصفحه ٣٥ : :
(ولم يجيئ) ـ المزيد فيه ـ (في الخماسي إلّا) بزيادة حرف واحد ، ـ كما أسلفنا ـ ، ويشترط فيه أن يكون
حرف
الصفحه ٣٨ :
:
[١ ـ الثلاثي المجرّد] :
(الماضي للثلاثي
المجرّد ثلاثة أبنية) ، لالتزامهم الفتح ـ لخفّته ـ في أوّله ، إلّا عند
الصفحه ٤٦ : الأوقات ، لا في نفسها ، (كان لازما) دائما ، في لغة جميع العرب الّا هذيل فيما حكاه أبو علي من وقوع التعدّي
الصفحه ٥١ : بمعنى زوال أصله ، وهذا لا يكون إلّا لازما ،
نحو : أفلس زيد أي زال فلسه ، أي لم يبق عنده مال ، وقيل
الصفحه ٦٧ : ـ (ضمّت عينه) في المضارع لا غير ، وذلك قياس لم يخالف إلّا في كلمة واحدة شاذّة ، وهي :
كدت ـ بضم الكاف
الصفحه ٦٨ : ») ـ ك ـ أكرم ـ (يؤفعل) ، لأنّه الحاصل بزيادة حرف المضارعة على الماضي ، (إلّا انّه) ـ أي ذلك الأصل ـ (رفض) ـ أي
الصفحه ٧٦ : العين ـ ، فانّ الكلام فيه ، لكنّهما قليلان ،
والصغر : وإن كان مثل : قرى ـ وليس بمنقوص ـ إلّا أنّ ماضيه
الصفحه ٧٩ : أوّله ـ تاء ـ نحو : تكرم ، وتدحرج ، وتغافل ، ان يكون مصدره على طريقة الماضي
، إلّا أنّه يضم ما قبل الآخر
الصفحه ١٠٥ : ـ موقع اللّام من «فعيل» بأن لم يكن بعدها حرف أصلا إلّا علامة
التأنيث ـ ان كانت ـ ، أو وقعت موقع العين
الصفحه ١٢٧ : ء
المذكورة.
وقد تلحق الهاء
فيقال : هؤليّا. ولم يصغر من أسماء الاشارة إلّا هذه الخمسة. (١)
(واللّذيّا