الصفحه ٩٨ :
الجنس الّذي يكون على «فعلان» ـ بتحريك العين ـ على أيّة هيئة وجد إلّا
مفتوح الفاء والعين
الصفحه ١٦١ : ، ومسجديّ ، وفرضيّ) ـ بالردّ إلى الصحيفة والفريضة ـ والنسبة إليهما ،
كحنفيّ ، ـ في حنيفة ـ ، وقوميّ وان لم
الصفحه ٣٨٤ : فاء وعينا(إلّا في أوّل) (على) المذهب (الأصح) فيه ، وهو ان يكون من : وول ـ بواوين ـ على ما مرّ في
ذي
الصفحه ٤٧٧ : مغن عن هذا الاستثناء كما قيل
، لتعذر الحركة في الألف ، فيكفي ان يقال : انّه واجب إلّا في الهمزتين
الصفحه ٢٦٦ : المتحرّك لا يقبل حركة إلّا بعد الحذف وفيه زيادة
تغيير في بناء الكلمة ، وذلك الساكن (صحيح) ، لأن حرف العلّة
الصفحه ٢٩٩ : ء ؛ لعدمها في أصلها وهو جنق ؛ وزيادة حرفين في الأوّل وان كان
خلاف القياس إلّا في الصفة الجارية على الفعل
الصفحه ٣١٥ :
غلبة الزيادة مع الأكثر من ثلاثة ، فيرجع إلى اصالة الاصالة إلّا بدليل ، (و) من ثمّ قالوا
: (إصطبل
الصفحه ٣٣٧ : .
١ ـ وأوّلها
قصد المناسبة للكسرة سواء كانت قبل الألف أم بعدها ، (فالكسرة قبل الألف) لا تكون إلّا مع الفصل
الصفحه ١٠ : «فاعل» ومنصور على «مفعول».
إلّا المدّغم
في أصليّ فانّه يعبّر عنه بما بعده ، مثل : إدّارك ، وازّيّن
الصفحه ٢٣ : إلّا على
الكسائي ـ أن مناط العلّية لمنع الصّرف ـ هو ألف التّأنيث ـ باقية بعد حذف اللّام
، فتأمّل فيه
الصفحه ٤٩ : ، واغدودن ، واعلوّط ، فلا يزيد معناه
على المجرّد إلّا في المبالغة الحاصلة بالحرف الزائد لئلّا يخلو عن
الصفحه ٢٠٢ : يرد هذا الجمع في «افعل» للمذكر إلّا فيما لا
يعقل ، كقوله تعالى : (مِنْ أَيَّامٍ
أُخَرَ*)(١) فانّه جمع
الصفحه ٢٣٦ :
أحكام
الابتداء
(الابتداء) والمراد به الأخذ في النطق بعد الصّمت ، (لا يبتدأ) في النطق (إلّا
الصفحه ٣٠١ :
التذكير فيه كما مرّ ، وانّما حكم بتماثلهما(لمجيء منجنين) لغة فيها ، وهي لا يمتاز عنها إلّا باليا
الصفحه ٣٩٤ : اصولها جدير بالمحافظة عليها وعدم التغيير إلّا ان يقوي
الداعي إليه ، وليس ههنا من الاستثقال ما يقوي على