الصفحه ٢٨٧ : للالحاق ، والالجاز لحوق التاء ، كما
يقال : علفاة في : علفى ـ لضرب من النبات ـ ، ولقولهم : أرض مفعاة ـ بفتح
الصفحه ٤٤٧ : معراء : بالميم والمهملتين كحمراء ـ قليلة النبات ـ ، والريع
: بكسر الأوّل وسكون التحتانية ـ الطريق
الصفحه ٥٤٨ : قيل ان ـ طه ـ ويس ـ اسمان للنبيّ ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وـ ق ـ اسم لجبل وـ ن ـ للذّوات وقياسها على هذا
الصفحه ٤٠٩ : همزة(في نحو : أوائل ، وبوائع) ، ممّا وقعتا فيه بعد(ألف باب) الجمع الأقصى الّذي بعد الألف فيه حرفان
الصفحه ٩٦ : إلى شيء آخر ، (و) اختير ان يكون
(بعدهما) ـ أي بعد الأوّل والثاني ـ (ياء ساكنة) ، إذ حيث احتيج إلى شي
الصفحه ٢٥١ : نجّاك
بكفّى مسلمت
من بعد ما
وبعد ما وبعدمت
صارت نفوس
القوم عند الغلصمت
الصفحه ٣٥٨ : » بزيادة الهمزة بعد العين الساكنة مجرى معدوم النظير
مع كثرة «فوعلة».
والحوأب : بلا
هاء ـ يقال : للواسع من
الصفحه ١٠٥ :
الياء بدون الهمزة ـ إذ المحذوف ألف فاعل فتنقلب بعد ردّها ـ واوا ـ كما في ضارب ،
ويقع بعدها ياء التصغير
الصفحه ١٤٩ : ـ الكسوة
ـ وأصله : كساو قلبت الواو همزة لوقوعها طرفا بعد الألف الزائدة ، (وعلباويّ) ، وعلبائيّ ، ـ في علبا
الصفحه ٢٣٢ : ما بعدها وليس في أصل الساكن الثاني الّذي اضطر إلى
تحريكه حركة قبل الادغام ، كما في نحو : اردد ، ولم
الصفحه ٣٤٣ : أسباب الامالة في باب : خاف وما بعده لم يبالوا فيها
بتلك المشقة ، واعتبروا المنع فيما عدا تلك الأبواب عن
الصفحه ٣٧٦ : ما قبلها ، فصار مطايي ـ بيائين
ـ ثمّ قلبت الاولى المكسورة الواقعة بعد ألف الجمع همزة ـ كما في قبائل
الصفحه ٣٧٧ : الأصل مع قطع النظر عمّا حصل بعد تخفيف الاولى ،
لعروضه ، وامّا على قياس ما يقتضيه اجتماعهما مع ما حصل بعد
الصفحه ٤١١ :
والحال انّ
القياس : اعلال عواور ، لاتصال الواو بالآخر ، كما في : أواول ، وصحّة عيائيل
للبعد عن
الصفحه ٥٣٣ :
بمعجمتين وسكون الواو قبلهما على ـ إفعلة ـ كإصبعة فاجتمع مثلان فأدغمت
المعجمة الأولى بعد نقل فتحها