الصفحه ٤٩٢ : : كما
تمايز ذوات الحروف لئلّا تتناسب أصواتها كأصوات البهائم كما قال سيبويه : لو لا
الاطباق في الصاد لكان
الصفحه ٤٩٩ : الحرفان
إلى ثالث هو الحاء المناسب للعين في المخرج ، لكون نحو : محّ بالادغام في الحاء
أكثر وأخف من نحو
الصفحه ٥٠٠ : يقتضيه تنافرهما في الصفة لكون الدال مجهورة شديدة
والسين مهموسة رخوة فقلبوا الحرفين إلى التاء المناسبة
الصفحه ٥٠٥ : تدغم فيها شيء ممّا يقاربها لكونها أدخل من
الجميع ، وكأنهم حملوا عليه عكس ذلك فلم يدغموها في شيء ممّا
الصفحه ٥٢٧ :
الميم لكونها قبل الياء ، وان كان ما يوزايه من الأصل مضموما وليس فيه
ادغام لعدم المثلين فيه ان كان
الصفحه ٥٣٩ : » ـ بالتشديد
ـ وهكذا لم يقلب الواو من : ابيويع ياء على اعلال سيّد لكونها مدّة.
(ومثل : مضروب
من القوّة
الصفحه ٥٦٩ : اللفظ كراهة إجتماع صورتي الألفين لهمزة
الوصل وهمزة الإستفهام ولكون المحذوفة هي الوصلية تكتب حركة
الصفحه ٣٦٥ : ، لأنهم قدموا على النبيّ صلىاللهعليهوسلم
وفيهم أبو كبير الهذلي ، فقال أبو كبير للنبيّ (ص) : أحل لي
الصفحه ١٣١ : ـ
__________________
(١) عوّاج : من يبيع
العاج. وتامر : من يبيع التمر.
(٢) قال الجوهري :
هذا قول عمر (رضياللهعنه)
وفي بعض
الصفحه ٣٢٢ :
القصد والتوسط. وخندف : كزبرج لقب ليلى بنت حلوان بن عمران ؛ امرأة الياس
بن مضر ، من الخندفة ، وهي
الصفحه ٣٤٧ : المستعلى في نفسه أقوى في الممانعة عن الامالة ، ومن ثمّ اميل
نحو : عمران دون برقان.
ومنع بعضهم عن
امالة ما
الصفحه ٥١٨ :
__________________
(١) وفي نسخة : عند
ابتداء التأدية.
(٢) الآية : ١٤٣ آل
عمران.
(٣) الآية : ٥٢
البقرة.
الصفحه ٨٢ :
مكرمة للنبات ـ أي جيّدة ـ ، ولم يتعرض لمجيئه مصدرا.
وقيل : المعونة
اسم بمعنى الاعانة
الصفحه ٨٨ : ـ.
(والمنبت) ـ لموضع النبات ـ ، (والمطلع ، والمشرق ، والمغرب ، والمفرق) ،
الصفحه ٢٠٥ : الخضرآء ، على ما روى عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم انّه قال : [ليس في الخضراوات صدقة] (٢)
، (لغلبته اسما