الصفحه ٢٧ : الانتقال من الضمة إلى الكسرة دون العكس ، لكون الضمّة أثقل ، لافتقارها إلى
تحريك العضلتين ، بخلاف الكسرة
الصفحه ١٠٣ :
ـ بالفتح ـ لكونها ثانية المصغر ولا أصل لها حتّى يردّ إليه ـ ان كانت ألفا
ـ أو يحافظ عليه ـ ان كانت
الصفحه ١٣٢ : المتوسطة بين أجزاء الكلمة ، لكون
المتأخرة عنها في عداد الأجزاء مع ان التوسط خلاف شأنها المألوف ، فكان
الصفحه ١٩٤ : الفاعل ، فانّه الأصل لكون المفعول
فرع الفاعل ، ويجمع جمع التصحيح ، نحو : رحيمون ، ورحيمات ، وكريمون
الصفحه ٢١٦ :
التقاء
السّاكنين
(التقاء
السّاكنين : يغتفر في الوقف) لكون الوقف على الحرف جاريا مجرى حركته ، إذ
الصفحه ٢٢٤ : ، وامّا في نحو : غزتا ،
ورمتا من الناقص المثنى في المؤنث فعدم الردّ لكون ألف التثنية الّتي لأجلها تحرك
الصفحه ٢٥٧ : الجميع بالاسكان بدون
الهاء ، لعدم الاعتناء بالمحافظة على حركاتها ، لكونها عارضة أو مشبهة بها ، وما
حكاه
الصفحه ٢٧٦ : (من قياسها) أي قياس الزيادة فيه ـ وهي الميم ـ (لغيره) ـ أي لغير الالحاق ـ في موضع زيادتها ، لكونها
الصفحه ٢٨٢ : ، لكون زيادتها فيه في غاية الظهور ، ومن ثمّ اتفق
على ان وزنه «تمفعل» ، (لوضوح شذوذه) أي شذوذ ما ذكر من
الصفحه ٣٦٦ : الابدال المذكور في لغتهم مع السكون العارض ـ أيضا ـ.
وقد يعتذر له
بأن حكمه بالشذوذ لكون الياء في ما قبله
الصفحه ٣٨١ : .
(و) الإعلال (حروفه : الألف ، والواو ، والياء) وهذه سميت حروف العلّة ، لكونها كالعليل المتغير
الأحوال ، لكثرة
الصفحه ٣٩٠ : لما يلزم فيه ذلك وان
كان قد يقع في كلامهم ما فيه اعلالان أو أكثر ، كما يظهر لك في مسائل التمرين ـ إنشا
الصفحه ٤٠٧ : المخالفة ، لكون آدور واعين مثل : أنصر ـ للمتكلم من المضارع
من نصر من غير فرق ـ والحال انّه يجب في اعلال ما
الصفحه ٤٣٤ : ء من الساكنين لكون كل منهما كلمة مستقلة لافادة معنى
فحرك الأوّل فيهما بما يناسبه ، وليس في قلب اليا
الصفحه ٤٣٩ : بها لكونها في معرض الزوال
، فتقلبان معها همزة ، وذلك كالعارضة في الصفة للفرق بين المذكر والمؤنث نحو