الصفحه ٤٨٢ : ) بصيغة المضارع ونحو ذلك من المجزوم ، والأصل : أردد ،
ولم يردد فادغمت الدال بعد نقل ضمتها إلى الراء كما
الصفحه ١٠١ : ـ على ما
قالاه ، لكون الميم ـ ثالثة ـ الحروف.
وان لم يكن ما
زاد على الأربعة ـ اصولا كلّها ـ حذف الزائد
الصفحه ١٣٠ : ، وان عرض له التغيير بعد ذلك ، ك ـ يمان ، وشام ـ في
النسبة إلى اليمن والشام ـ على ما سيجيء إنشاء الله
الصفحه ٢٥٥ : النبيّ ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فسمع أصوات الناس فقال : مه يعني : أيّ شيء ، فاخبروه
بالقصّة ، (قليل) في
الصفحه ٤٥١ : بمنعها من
الصرف ، لضرب من النبات ـ فانّه فرع لذلك المفرد ، والفرع مأخوذ من الأصل طار عليه
ويناسب ذلك كون
الصفحه ١٥١ :
قبل ياء النسبة من غير ضرورة ، لكون اللّام محلا للتغيير صالحا للردّ
والحذف ، وأمّا في الثاني
الصفحه ١٨٢ : الوسط ـ كتمرات ، لكونها اسما ، واهلات ـ بالفتح والاسكان ـ ، لكونها
وصفا في الأصل صارت اسما ، وعرسات
الصفحه ٣١٤ : : أخذه أفكل ـ إذا ارتعد من برد أو
خوف ـ «أفعل» بزيادة الهمزة ، لكونها فيه أوّلا مع ثلاثة اصول ، ولا
يبني
الصفحه ٣٣٦ : لكون الألف منقلبة عن) حرف (مكسور ، أو) عن (ياء ، أو) لكون الألف (صائرة) في بعض الأحوال (ياء مفتوحة) ،
الصفحه ٤١٣ :
كرجعى ، ومنه : طوباك ، وطوبى لك ، كسقيا لك ، وكذا إذا أرى به الشجرة
المعروفة في الجنّة ، (وكوسى
الصفحه ٥٥١ : ، لكون
الوقف على المنصوب المنون بالألف ، وعلى غيره بالحذف ، (و) كتب (إذا) نحو : إذا أكرمك (بالألف على
الصفحه ١١ : التعبير عن المكرّر بما قبله مختص بما إذا
لم يكن منها.
ولكون الظاهر
في المكرّر بتكرير الأصليّ أن يكون
الصفحه ٢١ :
بالطريق الاولى ، لكونها أضعف منه.
وذلك (نحو : أشياء ، فإنّها : «لفعاء») ـ عند الخليل وسيبويه
الصفحه ٢٤ : داخله
، وبقي أجوف.
(وذو ثلاثة) ، لكون ماضيه على ثلاثة أحرف ، نحو ـ : قلت ، وبعت ـ عند
الاتصال بضمير
الصفحه ٢٥ : عن قبول بعض الاعراب ، وهو الرفع ، والجرّ.
(وذو الأربعة) لكون ماضيه ـ مع ضمير المتكلّم ـ على أربعة