الصفحه ٣٤١ :
فيه إلى أصلها نحو : عصوان ، ولم يعبأوا بانقلابها في التصغير ياء مفتوحة
كعصيّة ، لشدّة بعدها عن
الصفحه ٣٥٤ : المكسورة حينئذ فيلتقي ساكنان : الألف من الهدى ،
والهمزة من ائتنا ، فحذفت الألف لكونها آخرا في كلمتها
الصفحه ٣٧١ : المصدر بعد الفعل من غير بابه كأنبته نباتا ، ولعلّه
كثر الاستغناء بها عن المصدر الأصلي ، لكونها أخف
الصفحه ٤٢٢ : الواو المشدّدة في طرف الجمع ياء مشدّدة ، واسنده إلى عدم الوقوع
في الطرف ، والزيادة في الأخير إلى البعد
الصفحه ٥١٢ : المخرج لكونها شفوية ، وذلك نحو : (يُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ ، *) و(ارْكَبْ مَعَنا ،) واذهب فمن تبعك ، وان
الصفحه ٥٢٣ : ء
أصليّا من المجرد لزم تسكين التاء على قياس ما يقع بعد حرف المضارعة في الثلاثي
المجرّد.
والمحذوف عند
الصفحه ٥٧٠ : ) من الوراقين (الواو من داود) كراهة إجتماع الواوين (والألف من إبراهيم ـ وإسماعيل ـ وإسحق) لكونها أعلاما
الصفحه ٢٣٨ :
أي لأيمن الله
، فحذفت الهمزة بعد اللّام المؤكّدة وبقيت الياء الساكنة.
واسكان الأوّل
في الاسم
الصفحه ٢٢٩ : على الأصل في تحريك الساكن.
هذا إذا لم تكن
تلك الميم مسبوقة بهاء بعد ياء ، نحو : (عَلَيْهِمُ
الصفحه ٢٢٥ : ) على صيغتي
الأمر وكسر آخر الاولى بعد حذف همزة الثانية درجا ، (ولم أبله) ، وأصله : ابالي ـ للمتكلّم
الصفحه ١ : كلّهم وامتثال
أمرهم ونهيهم يفاز بالصحّة ، ويصان عن الإعتلال.
أمّا بعد :
فيقول أفقر
المذنبين إلى عفو
الصفحه ٤٤ : وإنّما خصّصنا اطراد القاعدة بما يؤتى بمجرّد المفاعلة ـ بعدها
ـ لأنّ ذلك مقصور على السماع ، وقد لا يكون في
الصفحه ١٣٦ : ما بعدها واثبات الياء فيهما ـ في
النسبة إلى : السليقة ـ وهي الطبيعة ـ وسليمة ، ـ بفتح السين ـ لحيّ
الصفحه ٥٠٤ : ليست من حروف اللين قبل الضاد.
يسكن أبو عمرو
الميم المتحركة ويأتي بها خفية إذا كان قبلها متحرك وبعدها
الصفحه ٢١٧ : الصورة ، لما في حروف اللين من المدّ الّذي يتوصّل به إلى
النطق بالساكن بعدها مع استمرار الصوت ، بخلاف